أقرأ أيضاً
التاريخ: 18-8-2020
![]()
التاريخ: 15-12-2020
![]()
التاريخ: 2024-06-03
![]()
التاريخ: 2024-08-12
![]() |
المسلم الحقيقي هو من كانت الآخرة عنده أهم من الدنيا، لعلمه ان الآخرة خير وأبقى، ومن أحب الآخرة؛ أحب الجهاد في سبيل لقاء الله تعالت أسماؤه كلنا نرى البعض يتمسكون بالتعصب الجاهلي، والوطنية، والقومية وما الى ذلك من المسميات التي لا تنسجم مع ما جاء في القرآن الكريم، وقد نعت القران أمثال هؤلاء بالفسق والفجورة فلا تغرنكم الحياة الدنيا بزيت و حرف واهتموا بما بعد الموت، بالدار الباقية التي هي أصل الوجود، واعملوا في سبيل الله لكي تلقوا ما وعدكم به .
الغرض من هذا الحديث هو: إن الوحدة سلاح كبير، فلا ينبغي أن يلقي أرضاً، ولا تسمحوا لشخصين فأكثر أن يتدخل الشيطان بينهم، لأنه إن فعل ذلك تحركت الأهواء النفسية، وبدأت النزاعات والخلافات التي تؤدي في النهاية إلى الخروج من دائرة الجهاد ضد الامبريالية البغيضة، وهذا ما يريد الكافر والمنافق والفاسق لكم.
قـال الـبـاري فـي مـحـكـم كـتـابـه : {وَدَّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ تَغْفُلُونَ عَنْ أَسْلِحَتِكُمْ وَأَمْتِعَتِكُمْ فَيَمِيلُونَ عَلَيْكُمْ مَيْلَةً وَاحِدَةً} [النساء: 102]
فلا تغفلوا عن سلاح الوحدة، واتركوا المسائل الجانبية إلى وقت آخر واهتموا بالقضايا الأساسية التي أمركم الباري بها.
|
|
تحذير من "عادة" خلال تنظيف اللسان.. خطيرة على القلب
|
|
|
|
|
دراسة علمية تحذر من علاقات حب "اصطناعية" ؟!
|
|
|
|
|
العتبة العباسية المقدسة تحذّر من خطورة الحرب الثقافية والأخلاقية التي تستهدف المجتمع الإسلاميّ
|
|
|