أقرأ أيضاً
التاريخ: 29-1-2016
![]()
التاريخ: 21-5-2022
![]()
التاريخ: 22-1-2016
![]()
التاريخ: 21-12-2021
![]() |
هناك نظامان مستخدمان في تصنيف الحدود الدولية:
أولهما التصنيف الوظيفي، والذي يعتمد على طبيعة العلاقة بين خط الحدود، وانتشار المظاهر الثقافية للدولة فالمغروض أن تكون الحدود فاصلة ومحددة لهذه الثقافات.
فحدود بعض الدول في العالم المعاصر ننم تحديدها ورسمها قبل أن ببتم استيطانها. وفي بعض الدول فحدودها رسمت بعد أن اكتملت المظاهر الثقافية للمجموعة السكانية في المنطقة وفي مثل هذه الحالات، فإن مناطق التخوم قد تضمها الدولة، ويتم تبديلها بخطوط حدودية من خلال مراحل طويلة من التعديل وفقا للتحديد الدقيق.
ثانيا : يمكن تصنيف الحدود على أساس مكانها ومدى ثباتها فوق سطح الأرض، فقد تم تعيينها نبعة للملامح الطبيعية الواضحة مثل: الجبال أو الأنهار أو البحيرات أو المستنقعات أو أطراف الغابات والصحارى، وهذه يطلق عليها الحدود الطبيعية.
وأيضا قد يتم ترسيم الحدود تبعا لخطوط هندسية (أي، المحدود الهندسية) أو يتم رسمها للفصل بين المجتمعات العرقية (أي : الحدود العرقية أو الحدود الأنثروجغرافية) ، وتتطلب معظم الحدود الكثير من المعايير لتخطيطها أو تعيينها، وعلى ذلك فإن معظم الحدود ذات طبيعة معقدة، وهذا التصنيف المبني على أساس شكل الحدود الدولية يطلق عليه التصنيف المورفولوجي.
|
|
تحذير من "عادة" خلال تنظيف اللسان.. خطيرة على القلب
|
|
|
|
|
دراسة علمية تحذر من علاقات حب "اصطناعية" ؟!
|
|
|
|
|
العتبة العباسية المقدسة تحذّر من خطورة الحرب الثقافية والأخلاقية التي تستهدف المجتمع الإسلاميّ
|
|
|