أقرأ أيضاً
التاريخ: 14-2-2016
![]()
التاريخ: 1-2-2016
![]()
التاريخ: 16-11-2015
![]()
التاريخ: 22-8-2021
![]() |
قال تعالى : {كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ} [البقرة : 183] أي فرض عليكم ، و {كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الْإِيمَانَ} [المجادلة : 22] أي جمعه ويقال للخزن : الكتب لأنه تجمع بعضها إلى بعض ، و {كَتَبَ اللَّهُ لَأَغْلِبَنَّ} [المجادلة : 21] أي قضى الله ، و {كَتَبَ عَلَى نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ} [الأنعام : 12] أوجب و {كِتَابٌ مِنَ اللَّهِ سَبَقَ} [الأنفال : 68] أي حكم من الله سبق إثباته في اللوح المحفوظ وهو أن لا يعاقب المخطئ في اجتهاده أو أن لا يعذب أهل بدر أو قوما بما لم يصرح لهم بالنهي عنه وقوله : {حم (1) وَالْكِتَابِ الْمُبِينِ} [الزخرف : 1، 2] أراد بالكتاب القرآن وهو { المبين } الذي أنزل عليهم بلغتهم وقيل : الذي أبان طريق الهدى وما تحتاج إليه الأمة من الحلال والحرام وشرائع الإسلام ، و {وَالطُّورِ (1) وَكِتَابٍ مَسْطُورٍ } [الطور: 1، 2] {فِي رَقٍّ مَنْشُورٍ} [الطور: 3] قيل : هو التوراة وقيل : صحائف الأعمال وقيل : القرآن مكتوب عند الله في اللوح المحفوظ ، و {مَا فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِنْ شَيْءٍ} [الأنعام : 38] ما تركنا في اللوح المحفوظ { مِنْ شَيْءٍ} من ذلك لم نكتبه ولم نثبت ما وجب إثباته مما يختص به وقيل المراد بالكتاب : القرآن لأنه ذكر فيه جميع ما يحتاج إليه من أمور الدين والدنيا أما مجملا وأما مفصلا ، و {حَتَّى يَبْلُغَ الْكِتَابُ أَجَلَهُ} [البقرة : 235] أي حتى ينتهي ما كتب من العدة ، و {اكْتَتَبَهَا} [الفرقان : 5] لنفسه قيل : طلب كتابتها لنفسه ، و {وَلَهَا كِتَابٌ مَعْلُومٌ} [الحجر: 4] أي أجل ، و {نَصِيبُهُمْ مِنَ الْكِتَابِ} [الأعراف : 37] ما كتب لهم من العذاب ، و {لَبِثْتُمْ فِي كِتَابِ اللَّهِ} [الروم : 56] أي أنزل الله في كتابه انكم لابثون إلى يوم البعث .
|
|
تحذير من "عادة" خلال تنظيف اللسان.. خطيرة على القلب
|
|
|
|
|
دراسة علمية تحذر من علاقات حب "اصطناعية" ؟!
|
|
|
|
|
العتبة العباسية المقدسة تحذّر من خطورة الحرب الثقافية والأخلاقية التي تستهدف المجتمع الإسلاميّ
|
|
|