أقرأ أيضاً
التاريخ: 19-2-2022
1948
التاريخ: 28-9-2016
2043
التاريخ: 28-9-2016
3284
التاريخ: 19-2-2022
1816
|
هو التوقع من الناس في اموالهم، وهو أيضا من شعب حب الدنيا، ومن انواعه ومن الرذائل المهلكة.
قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): (إياك والطمع، فإنه الفقر الحاضر)(1).
وقال امير المؤمنين (عليه السلام): (استغن عمن شئت تكن نظيره، وارغب الى من شئت تكن اسيره، واحسن الى من شئت تكن أميره)(2).
وقال الباقر (عليه السلام): (بئس العبد عبدا له طمع يقوده، وبئس العبد له عبداً رغبة تذله)(3).
وقيل للصادق (عليه السلام): (ما الذي يثبت الايمان في العبد؟
قال (عليه السلام): الورع، والذي يخرجه منها الطمع)(4).
والاخبار في ذم الطمع كثيرة، وكفى به ذماً أن كل طامع يكون ذليلا مهينا عند الناس، وأن وثوقه بالناس واعتماده عليهم أكثر من وثوقه بالله، إذ لو كان اعتماده على الله اكثر من اعتماده على الناس لم يكن نظره اليهم، بل لم يطمع من احد شيئاً الا من الله سبحانه وتعالى.
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
(۱) المحاسن: 16/1.
(۲) ميزان الحكمة 641/1، مع اختلاف يسير.
(۳) الكافي: ۳۲۰/۲ باب الطمع.
(4) المصدر السابق.
|
|
لصحة القلب والأمعاء.. 8 أطعمة لا غنى عنها
|
|
|
|
|
حل سحري لخلايا البيروفسكايت الشمسية.. يرفع كفاءتها إلى 26%
|
|
|
|
|
جامعة الكفيل تحتفي بذكرى ولادة الإمام محمد الجواد (عليه السلام)
|
|
|