أقرأ أيضاً
التاريخ: 1-12-2015
![]()
التاريخ: 9/12/2022
![]()
التاريخ: 2023-09-06
![]()
التاريخ: 9-06-2015
![]() |
قوله – تعالى : { وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى (3) إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى} [النجم: 3، 4].
دال على أنّ النّبي، لم ينطق عن هوى، ولا فعل في الدين، إلا بوحي(1).
فلولا أن علياً ـ عليه السّلام ـ كان الأفضل عند الله ـ تعالى ـ لمـا قدمه في أفعاله ـ على الكافة، ولا عظمة ـ بمقاله ـ على الجماعة، لأنّه(2) لو لم يكن كذلك، لكان خائناً(3) له، أو باخساً لغيره حقـه، أو غير عـالم بحقيقـة وضـع الأمـر في مستحقه . وذلك كلـه محـال . فثبت أن تفضيل النّبي ـ صـلى الله عليه وآله وسلم ](4) علياً [ـ عليه السّلام ـ] (5) بأمر الله .. تعالى ..
____
1- في (ك): يوحى. بصيغة المضارع المبني للمجهول.
2- في (ك) و(أ): لأنهم.
3- في (ش) و(ك) و(ح): حابياً. وفي (هـ): خايناً.
4- ما بين المعقوفتين زيادة من (ك) و(ح).
5- ما بين المعقوفتين زيادة من (ك) و(ح).
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|