المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 18130 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
الشكر قناة موصلة للنعم الإلهية
2025-01-12
أسباب ودوافع الكفران وطرق علاجه
2025-01-12
عواقب كفران النعمة
2025-01-12
معنى كفران النعمة
2025-01-12
دور الإدارة الحكوميـة فـي التنـميـة التكـنولوجـيـة 2
2025-01-12
دور الإدارة الحكوميـة فـي التنـميـة التكـنولوجـيـة 1
2025-01-12

معنى كلمة زرى
4-06-2015
أهمية خطوط الطول ودوائر العرض
7-8-2017
رسالة سفيان الثوري لهارون
2-8-2016
الشيخ الكليني في مدينة (الري).
2024-03-20
نظريات ابن خلدون (مقومات التطور في المجتمع لدى ابن خلدون ونظريته في القيمـة)
20-11-2019
Lucas,s Theorem
3-6-2020


مالك بن قيس  
  
1227   08:44 صباحاً   التاريخ: 2023-03-21
المؤلف : عبد الحسين الشبستري
الكتاب أو المصدر : اعلام القرآن
الجزء والصفحة : ص 863-864.
القسم : القرآن الكريم وعلومه / قصص قرآنية / مواضيع عامة في القصص القرآنية /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 2023-02-15 1329
التاريخ: 17-1-2023 1295
التاريخ: 2023-03-29 1320
التاريخ: 2023-02-22 1200

مالك بن قيس

هو أبو خيثمة مالك ، وقيل : عبد اللّه بن قيس ، وقيل : خيثمة بن ثعلبة بن العجلان بن زيد بن غنم بن سالم بن عمرو الأنصاريّ ، السالميّ ، الخزرجيّ .

صحابيّ ، شهد مع النبيّ صلّى اللّه عليه وآله واقعة أحد وما بعدها من المشاهد ، وتخلّف عن النبيّ صلّى اللّه عليه وآله في واقعة تبوك ، ثمّ لحق النبيّ صلّى اللّه عليه وآله في تبوك ، فدعا له النبيّ صلّى اللّه عليه وآله .

كان شاعرا ، ومن شعره :

لما رأيت الناس في الدين نافقوا * أتيت التي كانت أعفّ وأكرما

وبايعت باليمنى يدي لمحمّد * فلم اكتسب إثما ولم أغش محرّما

توفّي حدود سنة 64 هـ .

القرآن العزيز ومالك بن قيس

طلب النبيّ صلّى اللّه عليه وآله من المسلمين أن يتصدّقوا في سبيل اللّه ، فتصدّق المترجم له بصاع من التمر ، فلمزه المنافقون كما لمزوا غيره من المتصدّقين ، فنزلت الآية 79 من سورة التوبة : { الَّذِينَ يَلْمِزُونَ الْمُطَّوِّعِينَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ فِي الصَّدَقاتِ . . . }. « 1 »

_______________

 ( 1 ) . الاستيعاب ، - حاشية الإصابة - ج 4 ، ص 51 - 53 ؛ أسد الغابة ، ج 3 ، ص 151 و 152 وج 4 ، ص 291 و 292 وج 5 ، ص 182 و 183 ؛ الاشتقاق ، ص 458 ؛ الإصابة ، ج 2 ، ص 303 وج 3 ، ص 353 وج 4 ، ص 54 ؛ أيام العرب في الاسلام ، ص 34 ؛ البداية والنهاية ، ج 3 ، ص 331 وج 5 ، ص 7 و 8 ؛ تاج العروس ، ج 8 ، ص 268 ؛ تاريخ الاسلام ( المغازي ) ، ص 631 ؛ تاريخ ابن خلدون ، ج 2 ، ص 434 ؛ تجريد أسماء الصحابة ، ج 1 ، ص 308 وج 2 ، ص 163 ؛ تفسير البحر المحيط ، ج 5 ، ص 75 ؛ تفسير الطبري ، ج 10 ، ص 136 ؛ جمهرة أنساب العرب ، ص 354 ؛ الدر المنثور ، ج 3 ، ص 262 ؛ الروض الأنف ، ج 5 ، ص 166 وج 7 ، ص 310 و 311 ؛ سفينة البحار ، ج 1 ، ص 379 ؛ السيرة النبوية ، لابن كثير ، ج 4 ، ص 13 و 14 ؛ السيرة النبوية ، لابن هشام ، ج 4 ، ص 162 و 163 و 164 ؛ العقد الفريد ، ج 3 ، ص 108 وج 6 ، ص 210 ؛ عيون الأثر ، ج 2 ، ص 216 ؛ قصص القرآن ، لمحمد أحمد جاد المولى ، ص 359 و 360 ؛ الكامل في التاريخ ، ج 2 ، ص 278 وج 4 ، ص 174 ؛ الكامل ، للمبرد ، ج 3 ، ص 230 و 231 ؛ كشف الأسرار ، ج 4 ، ص 226 ؛ لسان العرب ، ج 13 ، ص 369 وج 15 ، ص 56 ؛ لغت ‌نامه دهخدا ، ج 2 ، ص 449 ؛ المغازي ، ج 3 ، ص 998 و 999 و 1075 .

 




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .