أقرأ أيضاً
التاريخ: 11/12/2022
![]()
التاريخ: 2024-05-16
![]()
التاريخ: 2025-02-16
![]()
التاريخ: 2024-10-14
![]() |
تتعدد نسب إنتشار الهلع تبعاً للعديد من الدراسات:
ـ إذ يقدر في بعض الدراسات بنسبة 1,5ـ 4 %.
ـ نسبة الإصابة 1:1 إذا لم يكن مصحوباً بالأجورافوبيا.
ـ بينما تكون نسبة الإصابة 2 :1 إذا كانت تصاحبه.
ـ وإن الإناث أكثر إصابة بهذا الاضطراب مقارنة بالذكور.
ـ وأن سن بداية الاضطراب تكون في أواخر العشرينات.
ـ وأن الدراسات التي تناولت التاريخ الأسري للإصابة بهذا الاضطراب قد أوضحت أن 20% من أقارب الدرجة الأولى لمرضى الأجورافوبيا يعانون المرض نفسه.
ـ في حين توصلت دراسات أخرى إلى أن الاضطرابات النفسية التي يكون الحصر هو العرض الأكثر شيوعاً فيها تصل نسبته إلى 17% من الأشخاص في أمريكا حيث المعاناة على الأقل/ شكل واحد من أشكال اضطرابات الحصر.
ـ في حين وجد أحمد عكاشة أن إضطراب الهلع بين مجموع الشعب بنسبة 2ـ5% مما يجعل إنتشاره أكثر من التوقعات السابقة. وتشير الإحصائيات إلى أن 30 ـ 50% من المرضى المترددين على أطباء القلب، والذين لا يوجد بهم أدلة كافية على مرض في الشرايين التاجية يعانون من اضطراب الهلع.
ـ وعادة ما يبدأ الاضطراب في أوائل العشرينات من العمر، ويبدأ الفرد من الشكوى في أواخر العشرينات حتى تتضح بصورة جلية الأعراض كما أوضحت الدراسة.
ـ توجد علاقة بين اضطراب الهلع واضطرابات نفسية أخرى؛ أهمها: الإكتئاب، وسوء إستعمال المواد مثل المهدئات، ومحاولات الإنتحار (حوالي20%). كذلك يصاحب اضطراب الهلع في حوالي 15- 20% من حالات تدني الصمام الميترالي. (أحمد عكاشة، 1998، 126-127).
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|