أقرأ أيضاً
التاريخ: 19-1-2016
![]()
التاريخ: 3/9/2022
![]()
التاريخ: 26/12/2022
![]()
التاريخ: 25-7-2016
![]() |
إن النفس الرقيقة للشاب أشبه ما تكون بمستودع بارود قابل للانفجار في أية لحظة ، وهذه النفس تكفيها شرارة صغيرة لتفجرها وتأتي على سعادة صاحبها والمحيطين به.
إن للفتيان والأحداث مزاجاً قابلا للثورة والطغيان ومهيأ للهياج والتخريب ، فهم وبسبب شدة الميول العاطفية التي تعصف بهم ينظرون إلى الأشياء والأشخاص من وراء منظار الأحاسيس، وقد تزل أقدامهم وينحرفون عن الطريق القويم بمجرد إثارة بسيطة أو صدمة نفسية.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|