نموذج معهد إدارة الإمداد للتحسين المستمر للعملية

يركز النموذج على التغيرات التنظيمية والسلوكية المطلوب القيام بها لإيجاد ثقافة فاعلة للتحسين المستمر للمنظمة. ويوضح الشكل رقم (9) معالم ومكونات هذا النموذج وعلاقة عناصره المكونة ببعضها البعض.

شكل رقم (9)

الإطار العام لنموذج معهد إدارة الإمداد للتحسين المستمر للعملية

نخلص من توصيات ومساهمات رواد علماء الجودة الشاملة إلى مجموعة اعتبارات من الواجب مراعاتها في أية منظمة حتى يتسنى لها إدارة العمل وفقاً لفلسفة الجودة الشاملة؛ وهي:-

- الجودة تتطلب دعم الإدارة العليا وهي إحدى مسئولياتها الرئيسية.

- الجودة تتطلب أساليب وإجراءات جديدة في إدارة العمل.

- الجودة تتطلب الابتكار والمبادأة والتغيير والتطوير.

- الجودة تتطلب الاستمرار في التحسين.

- الجودة تتطلب مشاركة كل العاملين بفعالية.

- الجودة تتطلب التدريب المستمر للعاملين.

- الجودة هي تحسين الإنتاج وتخفيض التكاليف.

- الجودة تتطلب التأكد من تحقيق الأهداف والإنجاز.

- الجودة تتطلب وضع حلول قابلة للتنفيذ لكل المشكلات.

- الجودة تتطلب وعياً كاملاً من كل العاملين بأهميتها وماهيتها.

- الجودة تتطلب التحفيز والمكافأة والعقاب.

- الجودة تتطلب نظام معلومات متكامل للمنظمة.

- الجودة تتطلب أساليب قياس إحصائية لكشف الانحرافات وتصحيحها.

- الجودة تتطلب التمحور حول العميل؛ الداخلي والخارجي.

عقبات تطبيق أنظمة ونماذج الجودة والتميز العالمية:

- ضعف القناعة والدعم والمشاركة من القيادة العليا.

- عدم وجود وعي كاف بالجودة وأهميتها.

- ضعف التركيز على العملاء

- المركزية وعدم تفويض العاملين.

- نقص الولاء والانتماء وعوامل التحفيز

- ضعف مشاركة العاملين.

- قلة الوقت المبذول لمشروعات الجودة وخططها.

- ضعف الخطط الاستراتيجية، أو عدم وجودها.

- ضعف قنوات الاتصال والتواصل.

- الاعتقاد بأن نموذج التميز هو حل سريع للمشكلات الإدارية والمالية.

- مقاومة التغيير.

الصراعات التنظيمية الداخلية.

- ضعف الميزانيات المرصودة للاستيفاء والتطبيق والتحسين.