أقرأ أيضاً
التاريخ: 16-05-2015
4600
التاريخ: 18-05-2015
4441
التاريخ: 17-05-2015
3615
التاريخ: 17-05-2015
3009
|
روى أبو الفرج في مقاتل الطالبيين بسنده عن يحيى بن الحسن قال : كان موسى بن جعفر إذا بلغه عن الرجل ما يكره بعث إليه بصرة دنانير وكانت صراره ما بين الثلاثمائة إلى المائتين إلى المائة الدينار وكانت صرار موسى مثلا .
وروى الخطيب بسنده عن الحسن بن محمد يحيى بن الحسن العلوي ، قال جدي يحيى بن الحسن وذكر لي غير واحد من أصحابنا ، وقال المفيد : اخبرني الشريف أبو محمد الحسن بن محمد عن جده عن غير واحد من أصحابه ومشايخه ان رجلا من ولد عمر بن الخطاب بالمدينة يؤذيه ويشتم عليا وكان قد قال له بعض حاشيته : دعنا نقتله فنهاهم عن ذلك أشد النهي وزجرهم أشد الزجر وسال عن العمري فذكر له انه يزدرع بناحية من نواحي المدينة فركب إليه في مزرعته فوجده فيها دخل المزرعة بحماره فصاح به العمري لا تطأ زرعنا فوطئه بالحمار حتى وصل إليه فنزل فجلس عنده وضاحكه وقال له كم غرمت في زرعك هذا قال له مائة دينار قال فكم ترجو أن تصيب قال أنا لا اعلم الغيب قال إنما قلت لك كم ترجو ان يجيئك فيه قال أرجو ان يجيئني مائتا دينار فأعطاه ثلثمائة دينار وقال هذا زرعك على حاله فقام العمري فقبل رأسه وأنصرف ، فراح إلى المسجد فوجد العمري جالسا فلما نظر إليه قال الله اعلم حيث يجعل رسالته ، فوثب أصحابه فقالوا له ما قصتك قد كنت تقول خلاف هذا فخاصمهم وشاتمهم وجعل يدعو لأبي الحسن موسى كلما دخل وخرج ، فقال أبو الحسن موسى لحاشيته الذين أرادوا قتل العمري أيما كان خيرا ما أردتم أو ما أردت ان أصلح امره بهذا المقدار .
|
|
لصحة القلب والأمعاء.. 8 أطعمة لا غنى عنها
|
|
|
|
|
حل سحري لخلايا البيروفسكايت الشمسية.. يرفع كفاءتها إلى 26%
|
|
|
|
|
جامعة الكفيل تحتفي بذكرى ولادة الإمام محمد الجواد (عليه السلام)
|
|
|