المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 18130 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
أشباه الجزر الجنوبية
2025-01-13
المناخ والغطاء النباتي
2025-01-13
تركيب فيروس التهاب الكبد الوبائي نوع ب الخفي
2025-01-13
عمليات خدمة الفول الرومي
2025-01-13
الكتلة الشمالية القديمة
2025-01-13
الأقاليم التضاريسية لشمال اوربا
2025-01-13



تفسير سورة يونس من آية (1 -78)  
  
1573   06:34 مساءً   التاريخ: 2024-01-13
المؤلف : الشيخ محمد رضا الغراوي - تحقيق الشيخ رافد الغراوي
الكتاب أو المصدر : بلوغ منى الجنان في تفسير بعض ألفاظ القرآن
الجزء والصفحة : ص 191-193
القسم : القرآن الكريم وعلومه / علوم القرآن / مواضيع عامة في علوم القرآن /

سورة يونس (عليه السلام)[1]

قوله تعالى:{الر} [2]: مَعْنَاهُ أَنَا اللَّهُ الرّؤف[3].

قوله تعالى:{قَدَمَ صِدْقٍ} [4]: سابقةً و فضلًا[5].

قوله تعالى:{لِجَنبِهِ} [6]:مضطجعًا[7].

قوله تعالى:{فِيكُمْ عُمُرًا} [8]:زمانًا مقداره "أربعين سنة"[9].

قوله تعالى:{رِيحٌ عَاصِفٌ} [10]:شديد الهبوب[11].

قوله تعالى:{الْمَوْجُ} [12]:اضْطراب الماء وتزلزله[13].

قوله تعالى:{أُحِيطَ بِهِمْ} [14]: أهْلكوا، أودنوا، أو سدّ[15].

قوله تعالى:{حَصِيدًا} [16]:مجذوذًا من أصله.

قوله تعالى:{وَلَا يَرْهَقُ}  [17]:يغشى[18].

قوله تعالى:{قَتَرٌ} [19]: غبرة فيها سواد[20].

قوله تعالى:{فَزَيَّلْنَا} [21]:فرّقنا وقطعنَا[22].

قوله تعالى:{غُمَّةً} [23]:مستورًا[24].

قوله تعالى:{خَلَائِفَ} [25]: خلفا لمن هلك بالغرق[26].

قوله تعالى:{لِتَلْفِتَنَا} [27]:تصرفنا[28].

قوله تعالى:{الْكِبْرِيَاءُ} [29]: المْلك[30].

 


[1]  سورة يونس مكّيّة ، و هي مائة و تسع آيات، و سبعة آلاف و خمسمائة و سبعة و ستّون حرفا، و ألف و ثمانمائة و اثنان و ثلاثون كلمة. و عن رسول اللّه صلّى اللّه عليه و سلّم أنّه قال: [من قرأ سورة يونس أعطي من الأجر عشر حسنات بعدد من صدّق بيونس و كذب به، و بعدد من غرق مع فرعون‏] ، راجع : التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:‏3 / 371.

[2]  سورة يونس، الآية : 1.

[3]  معاني الأخبار :22 ، عن جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ عليه السلام 

[4]  سورة يونس، الآية : 2.

[5] الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل :2/327 ، وزاد فيه : و منزلة رفيعة.

وفي جمهرة اللغة :‏2 /675 :{ قَدَمُ‏ صِدْقٍ‏}، أي أُثْرَة حسنة.

[6]  سورة يونس، الآية : 12.

[7]  جامع البيان فى تفسير القرآن :‏11/ 66 ، والواضح فى تفسير القرآن الكريم :‏1/ 338 ، و الكشف و البيان تفسير الثعلبي:‏5/122.

[8]  سورة يونس، الآية : 16.

[9]  بحر العلوم :‏2/ 108،والواضح فى تفسير القرآن الكريم:‏1/338.

[10]  سورة يونس، الآية : 22.

[11]  تفسير جوامع الجامع :‏2/ 106 ،وتفسير البغوي:‏2/ 415.

[12]  سورة يونس، الآية : 22.

[13]  مجمع البحرين :2 /331.

[14]  سورة يونس، الآية : 22.

[15]  تفسير الصافي :‏2 /398.

[16]  سورة يونس، الآية : 24.

[17]  سورة يونس، الآية : 26.

[18]  كتاب العين :‏3 /366.

[19]  سورة يونس، الآية : 26.

[20]  التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبراني:‏3/ 385 ، و الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:‏2/342.

[21]  سورة يونس، الآية : 28.

[22] تفسير جوامع الجامع:‏2/ 109.

[23]  سورة يونس، الآية : 72.

[24]  أنوار التنزيل و أسرار التأويل:‏3/119.

[25]  سورة يونس، الآية : 73.

[26]  التبيان في تفسير القرآن:‏5 /411 ، و مجمع البيان في تفسير القرآن:‏5/ 187.

[27]  سورة يونس، الآية : 78.

[28]  غريب القرآن و تفسيره: 172 ، والكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:‏2/362.

[29]  سورة يونس، الآية : 78.

[30]  تهذيب اللغة :‏10 /121.




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .