المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

علم الكيمياء
عدد المواضيع في هذا القسم 11192 موضوعاً
علم الكيمياء
الكيمياء التحليلية
الكيمياء الحياتية
الكيمياء العضوية
الكيمياء الفيزيائية
الكيمياء اللاعضوية
مواضيع اخرى في الكيمياء
الكيمياء الصناعية

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
الشكر قناة موصلة للنعم الإلهية
2025-01-12
أسباب ودوافع الكفران وطرق علاجه
2025-01-12
عواقب كفران النعمة
2025-01-12
معنى كفران النعمة
2025-01-12
دور الإدارة الحكوميـة فـي التنـميـة التكـنولوجـيـة 2
2025-01-12
دور الإدارة الحكوميـة فـي التنـميـة التكـنولوجـيـة 1
2025-01-12

الأقماع
27-11-2015
يتوقعون أنهم يلقون ربهم
2024-08-05
تقليد الموحد وتقليد المشرك
9-11-2014
قاعدة كل عقد يضمن بصحيحه يضمن بفاسده
2024-08-13
إعتراف الماديين بخالق الكون
22-3-2018
أجهزة الرقابة الامارات العربية المتحدة
30-10-2016


نبذة عن الكيمياء التناسقية  
  
1586   08:16 صباحاً   التاريخ: 2024-01-17
المؤلف : أحمد عبد الستار ارزوقي السامرائي
الكتاب أو المصدر : تحضير بعض مشتقات القواعد النتروجينية المتآصرة مع الفلزات ودراسة فعاليتها...
الجزء والصفحة : ص 1
القسم : علم الكيمياء / الكيمياء اللاعضوية / مواضيع عامة في الكيمياء اللاعضوية /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 10-5-2020 1192
التاريخ: 2024-07-17 536
التاريخ: 26-2-2019 1338
التاريخ: 30-4-2019 1401

 تعرف كيمياء المركبات التناسقية أو المعقدات بأنها المركبات التي تحتوي على أيون أو ذرة مركزية في الأغلب فلز ، محاطة بعدد من الأيونات أو الذرات أو الجزيئات التي يطلق عليها بالليكاندات ( Ligands  ) (1) .

  إن طبيعة التآصر في المركبات التناسقية قد نوقش بسلسلة من الدراسات الأولية التي تضمنت عدة نظريات لتوضيح هذا التآصر، إلا أن المحاولات الأولية التي قدمت من قبل عدد من الباحـثين مثل كراهامGraham  (1837)  وكلوس Claus  (1854)  وبلومستراند  Blomstrand ( 1869 )   وجورجنسن Jorgensen   (1878)   ، لم تترك أثراً كبيراً في تفسير مفهوم المركبات التناسقية .

   لقد استخدم سيدويك Sidgwich  (1927)  مساهمات لويس G. N. Lewis (1916)  حول التآصر الإلكتروني في تفسير التآصر الحاصل في المركبات التناسقية ، حيث أكدت هذه النظرية على أهمية المزدوجات الإلكترونية في ربط الذرات لتكوين الآصرة التناسقية، وهكذا حسب نظرية سيدويك Sidgwich التي طورت من قبل بولنك Pauling (في نظرية آصرة التكافؤ) ، تتكون الآصرة التناسقية نتيجة اتحاد ذرة فلزية أو جزيئة أو أيون لها القابلية على اكتساب مزدوج إلكتروني واحد أو أكثر من ذرة أو جزيئة أو أيون آخر حيث يمثل المجموعة الأولى حامض لويس المتقبل للمزدوج الإلكتروني والمجموعة الثانية هي قاعدة لويس المانحة للمزدوج إياه (3,2)  .       

في المركبات التناسقية يكون الفلز هو المكتسب للمزدوج الإلكتروني ، أما الذرة المانحة للمزدوج الإلكتروني فتسمى بالليكاند (Ligand) الذي قد يكون متعادلاً أو سالباً أو موجب الشحنة أحياناً  (4) .

إن ارتباط الفلز بالليكاند عن طريق ذرة مانحة واحدة يسمى بالليكاند أحادي السن (Monodentate) أما عن طريق ذرتان فيسمى بالليكاند ثنائي السن (Bidetate ) وإذا كان أكثر من اثنين فتسمى بالليكاندات متعددة السن (Polydentate) الذي قد يكون ثلاثياً أو رباعياً أو خماسياً وهكذا ، معتمداً على عدد الذرات المانحة التي يحتويها الليكاند والتي تشترك مع الفلز بالتآصر، وبذلك تسمــى هذه الليكانـدات بالليكـاندات الكلـيتية (Chelat Ligands  ) (5,2).

والمعقدات ككل تسمى بالمعـقدات الكلـيتية (Chelat Complexes ) التي تكون حلقة بسبب التناسق الحاصل . وهناك ليكاندات لها القابلية على ربط ذرتين فلزيتين أو أكثر حيث ينتج عنها معقدات متعددة النوى وهذه الليكاندات المتعددة السن أيضاً تسمى في مثل هذه الحالة بالليكاندات الجسرية (Bridging Ligands  ) (6).

 

--------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------

  1. G.Wilkinson , R.D.Gillard and J.A.Mceleverty , “Comprehensive Coordination Chemistry”,1st edn., pergamon press Oxoford ,England ,Vol. 1,(1987)  .
  2. F.A.Cotton and Wilkinson , “Advanced Inorganic Chemistry”, 2nd edn., Interscince publishers , New York ,(1966)  .
  3. J.E.Huheey , “Inorganic Chemistry”,2nd edn., Harper and Row, New York, P.286(1975)   .
  4. R.S.Mulliken , “Molecular Compounds and Their Spectra ” , J.Amer.Chem.Soc.,74:811(1952).
  5. G.Fried Lauder ,J.W.Kennedy and J.M.Miller , “Nuclear and Radio Chemistry”, 2nd edn., John Wiley and Sons ,New York ,(1964)  .
  6. J.J.Lagowski , “Modern Inorganic Chemisty”,Marcel Dekker , Inc., New York ,(1972)  .

 

 

 




هي أحد فروع علم الكيمياء. ويدرس بنية وخواص وتفاعلات المركبات والمواد العضوية، أي المواد التي تحتوي على عناصر الكربون والهيدروجين والاوكسجين والنتروجين واحيانا الكبريت (كل ما يحتويه تركيب جسم الكائن الحي مثلا البروتين يحوي تلك العناصر). وكذلك دراسة البنية تتضمن استخدام المطيافية (مثل رنين مغناطيسي نووي) ومطيافية الكتلة والطرق الفيزيائية والكيميائية الأخرى لتحديد التركيب الكيميائي والصيغة الكيميائية للمركبات العضوية. إلى عناصر أخرى و تشمل:- كيمياء عضوية فلزية و كيمياء عضوية لا فلزية.


إن هذا العلم متشعب و متفرع و له علاقة بعلوم أخرى كثيرة ويعرف بكيمياء الكائنات الحية على اختلاف أنواعها عن طريق دراسة المكونات الخلوية لهذه الكائنات من حيث التراكيب الكيميائية لهذه المكونات ومناطق تواجدها ووظائفها الحيوية فضلا عن دراسة التفاعلات الحيوية المختلفة التي تحدث داخل هذه الخلايا الحية من حيث البناء والتخليق، أو من حيث الهدم وإنتاج الطاقة .


علم يقوم على دراسة خواص وبناء مختلف المواد والجسيمات التي تتكون منها هذه المواد وذلك تبعا لتركيبها وبنائها الكيميائيين وللظروف التي توجد فيها وعلى دراسة التفاعلات الكيميائية والاشكال الأخرى من التأثير المتبادل بين المواد تبعا لتركيبها الكيميائي وبنائها ، وللظروف الفيزيائية التي تحدث فيها هذه التفاعلات. يعود نشوء الكيمياء الفيزيائية إلى منتصف القرن الثامن عشر . فقد أدت المعلومات التي تجمعت حتى تلك الفترة في فرعي الفيزياء والكيمياء إلى فصل الكيمياء الفيزيائية كمادة علمية مستقلة ، كما ساعدت على تطورها فيما بعد .