أقرأ أيضاً
التاريخ: 2024-09-06
566
التاريخ: 2024-01-27
1692
التاريخ: 2024-03-04
1071
التاريخ: 2024-02-10
1470
|
سورة الأحزاب[1]
قوله تعالى:{ما جَعَلَ اللَّـهُ لِرَجُلٍ}[2]:ماخلق[3]، أو ماجمع[4].
قوله تعالى:{فِي جَوْفِهِ}[5]:بطنه[6].
قوله تعالى:{تُظَاهِرُونَ}[7]:تقولون: أَنْتِ عَلَيَ كَظَهْرِ أُمِّي[8].
قوله تعالى:{أَدْعِيَاءَكُمْ}[9]:من تنسبونه إليكم وهو ليس منكم ،"أو تَتَبَّنْونه"[10].
قوله تعالى:{أَوْلَىٰ}[11]:أحقّ[12].
قوله تعالى:{أَوْلِيَائِكُم}[13]:أقربائكم[14]،أوإمائكم.
قوله تعالى:{مَّعْرُوفًا}[15]:يعني به التوصيّة[16].
قوله تعالى:{مَسْطُورًا}[17]:ثابتًا، أومكتوبًا[18].
قوله تعالى:{زَاغَتِ الْأَبْصَارُ}[19]:مالت عن[سننها و] مستوى نظرها حيرة[وشخوصًا][20].
قوله تعالى:{الْحَنَاجِرَ}[21]:منتهى الحلقوم[22].
قوله تعالى:{زُلْزِلُوا}[23]:خافوا[24]، واضطربوا[25].
قوله تعالى:{غُرُورًا}[26]:وعدًا باطلًا[27].
قوله تعالى:{يا أَهْلَ يَثْرِبَ}[28]:المدينة[29].
قوله تعالى:{لَا مُقَامَ لَكُمْ}[30]:لا إقامة[31]،أو لامقرّ[32].
قوله تعالى:{عَوْرَةٌ}[33]:غيرحصينة[34]،ومانعة ،أو فيها خلل وعيب.
قوله تعالى:{مِنْ أَقْطَارِهَا}[35]:من جوانبها[36].
قوله تعالى:{الْمُعَوِّقِينَ}[37]: المثبّطين[38].
قوله تعالى:{هَلُمَّ}[39]:تعالوا[40]، واقرّبوا[41].
قوله تعالى:{أَشِحَّةً}[42]:بخلاء[43].
قوله تعالى:{سَلَقُوكُم}[44]:ضربوكم[45].
قوله تعالى:{حِدَادٍ}[46]: ذربة وحَادّة[47].
قوله تعالى:{بَادُونَ}[48]:خارجون إلى البدو[49].
قوله تعالى:{أُسْوَةٌ}[50]:مشابهة،"أو مُوَاسَاة، أواقتداء"[51]، وائتمام واتِّباع[52].
قوله تعالى:{نَحْبَهُ}[53]: أَجَلَهُ [54]،أو نذره[55]،أو فرض الموت.
قوله تعالى:{صَيَاصِيهِمْ}[56]: حُصُونهم[57].
قوله تعالى:{أُمَتِّعْكُنَّ}[58]:اعطيكنّ المتعة[59].
قوله تعالى:{سَرَاحًا}[60]:طلاقًا[61].
قوله تعالى:{فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ}[62]:فجور[63].
قوله تعالى:{وَقَرْنَ}[64]: أمكثن [دائما][65]، والبثن.
قوله تعالى:{وَلَا تَبَرَّجْنَ}[66]:تخرجنّ[67].
قوله تعالى:{وَطَرًا}[68]:حاجة[69].
قوله تعالى:{مَفْعُولًا}[70]: [قضاء]كائنًا [مكتوبًا في اللوح المحفوظ][71].
قوله تعالى:{خَلَوْا}[72]:مضوا[73].
قوله تعالى:{قَدَرًا مَّقْدُورًا}[74]:قضاء مقضيًّا[75].
قوله تعالى:{تُرْجِي}[76]:تطلق، أوتؤخّرنكاحها[77].
[1]سورة الأحزاب مدنيّة، و هي خمسة آلاف و سبعمائة و تسعون حرفا، و ألف و مائتان و ثمانون كلمة، و ثلاث و سبعون آية. قال صلّى اللّه عليه و سلّم: [من قرأها و علّمها أهله و ما ملكت يمينه؛ أعطي الأمان من عذاب القبر] ، راجع : التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:5 /161.
[2]سورة الأحزاب، الآية : 4.
[3]التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:5/ 162.
[4]أنوار التنزيل و أسرار التأويل :4 /224.
[5]سورة الأحزاب، الآية : 4.
[6]القاموس المحيط :3 /168.
وفي تفسير مقاتل بن سليمان :3 /471 : قال: {ما جَعَلَ اللَّهُ لِرَجُلٍ مِنْ قَلْبَيْنِ فِي جَوْفِهِ}،نزلت فى «أبى» معمر ابن أنس الفهري «كان» رجلا حافظا لما سمع و أهدى الناس بالطريق و كان لبيبا«فقالت» قريش: «ما أحفظ أبا معمر» إلا أنه ذو قلبين. فكان جميل يقول: إن فى جوفي قلبين أحدهما أعقل من محمد. فلما كان يوم بدر انهزم و أخذ نعله فى يده ، فقال له سفيان بن الحرث: أين تذهب يا جميل؟ تزعم أن لك قلبين أحدهما أعقل من محمد- صلّى اللّه عليه و سلّم-.
[7]سورة الأحزاب، الآية : 4.
[8]بحر العلوم:3 /44 ، و تفسير يحيى بن سلام التيمى البصرى القيروانى:2 / 698 ، وفيه : اذا قال الرجل لامرأته: انت عليّ كظهر امي، لم تكن عليه مثل أمّه في التحريم فتحرم عليه ابدا، و لكن عليه كفارة الظهار في اول سورة المجادلة:{ فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَتَمَاسَّا ذلِكُمْ تُوعَظُونَ بِهِ وَ اللَّهُ بِما تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ 3 فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيامُ شَهْرَيْنِ مُتَتابِعَيْنِ فَمَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَإِطْعامُ سِتِّينَ مِسْكِيناً }، و كان الظهار عندهم في الجاهلية طلاقا فجعل اللّه فيه الكفارة.
وفي شمس العلوم :7 /4262 : قوله:{تُظاهِرُونَ مِنْهُنَ}، قال الشافعي في أحد قوليه: لا يصح الظهار إلَّا بالأم من النسب، و لا يصح بالأم من الرضاع و لا بالأخت و لا غيرها من ذوات المحارم.
و قال في القول الثاني: يصح الظهار بكل ذات رحم مَحرم من نسب أو رضاع. و هو قول أبي حنيفة و أصحابه و الثوري و الأوزاعي و الحسن بن حيٍّ.
و عن مالك و عثمان البتي: يصحّ الظِّهار بالمحرم و الأجنبية، و اختلفوا في معنى آخر فقال أبو حنيفة و الشافعي:
و الظهار لا يصح عن الأمة و أم الولد.
و هو قول زيد بن علي. و قال مالك و الثوري و الأوزاعي و الحسن بن حي: يصح.
[9]سورة الأحزاب، الآية : 4.
[10]الصحاح :6 /2337.
وفي بحر العلوم :3 /44 : نزلت في شأن زيد بن حارثة حين تبنّاه النبي صلّى اللّه عليه و سلم قال: فكما لا يجوز أن يكون لرجل واحد قلبان، فكذلك لا يجوز أن تكون امرأته أمه، و لا ابن غيره يكون ابنه.
[11]سورة الأحزاب، الآية : 6.
[12]التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى :5 /165 ، وفيه: أي هو أشفق و أبرّ و أحقّ بالمؤمنين من بعضهم ببعض، و هو أولى بكلّ إنسان منه بنفسه. و قيل: معناه: إذا حكم فيهم بشيء نفذ حكمه فيهم، و وجبت طاعته عليهم، و قال ابن عبّاس: إذا دعاهم النّبيّ صلّى اللّه عليه و سلّم إلى شيء، و دعتهم أنفسهم إلى شيء، كانت طاعة النّبيّ صلّى اللّه عليه و سلّم أولى بهم من طاعة أنفسهم . و قال مقاتل: معناه طاعته النّبيّ صلّى اللّه عليه و سلّم أولى بهم من طاعة بعضهم لبعض ، و قالت الحكماء: النبيّ أولى بالمؤمنين من أنفسهم لأنفسهم، تدعوهم إلى ما فيه هلاكهم، و النبيّ صلّى اللّه عليه و سلّم يدعوهم إلى ما فيه نجاتهم. و قال أبو بكر الورّاق: لأنّ النّبيّ صلّى اللّه عليه و سلّم يدعوهم إلى العقل، و أنفسهم تدعوهم إلى الهوى. و قال بسّام بن عبد اللّه : لأنّ أنفسهم تحرس من نار الدّنيا، و النّبيّ صلّى اللّه عليه و سلّم يحرسهم من نار الآخرة.
وفي مجمع البحرين :1 /457 : قوله تعالى: النَّبِيُ أَوْلى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ [33/ 6] رُوِيَ عَنِ الْبَاقِرِ (عليه السلام):" أَنَّهَا نَزَلَتْ فِي الْإِمْرَةُ" ، يعني في الإمارة، أي هو ’ أحق بهم من أنفسهم حتى لو احتاج إلى مملوك لأحد هو محتاج إليه جاز أخذه منه. و منه
الْحَدِيثُ:" النَّبِيُّ ’أَوْلَى بِكُلِّ مُؤْمِنٍ مِنْ نَفْسِهِ وَ كَذَا عَلِيٌّ مِنْ بَعْدِهِ" ، و تفسيره أن الرجل ليست له على نفسه وَلَايَةٌ إن لم يكن له مال و ليس له على عياله أمر و نهي إذا لم يجر عليهم النفقة، و النبي ’، و عليّ (عليه السلام)، و من بعدهما لزمهم هذا، فمن هناك صاروا أَوْلَى بهم من أنفسهم.
[13]سورة الأحزاب، الآية : 6.
[14]تفسير مقاتل بن سليمان:3 /475.
[15]سورة الأحزاب، الآية : 6.
[16]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:4 /225.
وفي التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى :5/ 167 : معروفا استثناء ليس من الأول، و معناه: لكن فعلكم إلى أوليائكم جائز، يريد أن يوصي الرجل لمن يتولّاه ممن لا يرثه بما أحبّ من ثلث ماله، فيكون الموصى له أولى بقدر الوصيّة من القريب الوارث، و قال ابن زيد: معناه إلّا أن توصوا لأولياءكم من المهاجرين .
[17]سورة الأحزاب، الآية : 6.
[18]مجاز القرآن:1 /383.
[19]سورة الأحزاب، الآية : 10.
[20]الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل :3 /526 ، وما بين المعاقيف أثبتهُ منه.
وفي معانى القرآن :2/336 : زاغت عن كلّ شىء فلم تلتفت إلا إلى عدوّها.
وفي تفسير غريب القرآن : 298 : أي عدلت .
وفي مجاز القرآن:2 /134 : أي حارت و طمحت و عدلت.
وفي النهاية في غريب الحديث و الأثر :2 /324 : حديث عائشة {وَ إِذْ زاغَتِ الْأَبْصارُ}، أى مالت عن مكانها، كما يعرض للإنسان عند الخوف.
[21]سورة الأحزاب، الآية : 10.
[22]الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل :3 /526 ، وزاد : الحنجرة: رأس الغلصمة ، و الحلقوم: مدخل الطعام و الشراب، قالوا: إذا انتفخت الرئة من شدة الفزع أو الغضب أو الغمّ الشديد: ربت و ارتفع القلب بارتفاعها إلى رأس الحنجرة، و من ثمة قيل للجبان: انتفخ سحره. و يجوز أن يكون ذلك مثلا في اضطراب القلوب و وجيبها و إن لم تبلغ الحناجر حقيقة
[23]سورة الأحزاب، الآية : 11.
[24]تهذيب اللغة :13 /116.
[25]جمهرة اللغة :1 /201.
[26]سورة الأحزاب، الآية : 12.
[27]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:4/ 226.
[28]سورة الأحزاب، الآية : 13.
[29]الصحاح :1 /92.
وفي مجمع البحرين :2 /17 : يَثْرِبُ بِيَاءِ الْغَائِبِ اسْمُ رَجُلٍ مِنَ الْعَمَالِقَةِ، وَ هُوَ الَّذِي بَنَى مَدِينَةَ النَّبِيِّ ’ فَسُمِّيَتْ بِاسْمِ بَانِيهَا، وَ بِذَلِكَ كَانَتْ تُسَمَّى قَبْلَ الْإِسْلَامِ فَلَمَّا جَاءَ الْإِسْلَامُ غَيَّرَهُ النَّبِيُّ ’ فَقَالَ:" بَلْ هِيَ طَابَةُ".
و كأنه كره ذلك الاسم لما يئول إليه من التَّثْرِيبِ. قوله تعالى:{لا تَثْرِيبَ عَلَيْكُمُ الْيَوْمَ} [12/ 92] التَّثْرِيبُ: توبيخ و تعيير و استقصاء في اللوم، يقال: ثَرَبَ عليه يَثْرِبُ- من باب ضرب- عيب و لام.
[30]سورة الأحزاب، الآية : 13.
[31]جاء في الصحاح :5 /2017 : قوله تعالى:{لَا مَقَامَ لَكُمْ}، أى لا موضع لكم. و قرئ لا مُقامَ لَكُمْ بالضم أى لا إقامَةَ لكم.
[32]جاء في الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل :3 /528 :{لا مُقامَ لَكُمْ}،قرئ بضم الميم و فتحها، أى لا قرار لكم هاهنا، و لا مكان تقيمون فيه أو تقومون.
[33]سورة الأحزاب، الآية : 13.
[34]كشف الاسرار و عدة الابرار :8 /24.
وفي معانى القرآن :2 / 337 : كلّ القراء الذين نعرف على تسكين الواو من عَوْرَةٌ و ذكر عن بعض القراء أنه قرأ عورة على ميزان فعلة و هو وجه. و العرب تقول: قد أعور منزلك إذا بدت منه عورة، و أعور الفارس إذا كان فيه موضع خلل للضرب. و أنشدنى أبو ثروان: له الشّدّة الأولى إذا القرن أعورا
يعنى الأسد. و إنما أرادوا بقولهم: إن بيوتنا عورة أي ممكنة للسرّاق لخلوتها من الرجال، فأكذبهم اللّه، فقال: ليست بعورة.
وفي الكشف و البيان تفسير الثعلبى:8 /19 :{يَقُولُونَ إِنَّ بُيُوتَنا عَوْرَةٌ}، أي هي خالية [ضائعة] و هي ممّا يلي العدوّ، و إنّا نخشى عليها العدوّ و السرّاق. و قرأ ابن عبّاس و أبو رجاء العطاردي عَوِرَةٌ، بكسر الواو يعني قصيرة الجدران فيها خلل و فرجة، و العرب تقول: دار فلان عورة، إذا لم تكن حصينة، و قد اعور الفارس إذا بدا فيه خلل الضرب، قال الشاعر:
متى تلقهم لا تلقى في البيت معورا***و لا الضيف مفجوعا و لا الجار مرملا.
وفي كتاب العين :2 /237 : العَوْرَة في الثغور و الحروب و المساكن: خلل يتخوف منه القتل. و قوله عز و جل: إِنَّ بُيُوتَنا عَوْرَةٌ . أي: ليست بحريزة.
وفي المحكم و المحيط الأعظم :2 /344 : العَوْرَةُ: الخَلَل فى الثَّغْرِ و غيره، و قد يُوصف به مَنْكُورًا فيكون للواحد و الجمع بلفظٍ واحدٍ. و فى التنزيل:{إِنَّ بُيُوتَنا عَوْرَةٌ} [الأحزاب: 13] فأفرد الوَصْف و الموصوفُ جَمْعٌ.
[35]سورة الأحزاب، الآية : 14.
[36]غريب القرآن و تفسيره : 302 ، والكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:3/ 528.
[37]سورة الأحزاب، الآية : 18.
[38]بحر العلوم :3 /52 ، و النكت و العيون تفسير الماوردى :4/384 ، و الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:3 /529.
[39]سورة الأحزاب، الآية : 18.
[40]التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى :5 /178 ، و التبيان في تفسير القرآن :8 /325.
[41]الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:3 /529 .
وفي بحر العلوم :3 /52 : يعني: ارجعوا إلينا إلى المدينة، و هذا بلغة أهل المدينة، يقولون للواحد و للاثنين و الجماعة: هلم و سائر العرب تقول للجماعة: هلموا.
[42]سورة الأحزاب، الآية : 19.
[43]التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى :5/ 178.
[44]سورة الأحزاب، الآية : 19.
[45]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:4 /228.
وفي معانى القرآن :2 /339 : آذوكم بالكلام عند الأمن {بِأَلْسِنَةٍ حِدادٍ}.
وفي مجاز القرآن:2 /135 : أي بالغوا فى عيبكم و لا أئمتكم.
وفي تفسير يحيى بن سلام التيمى البصرى القيروانى:2 / 708 : فحشوا عليكم. السّلق، الصياح.
وفي بحر العلوم:3/ 53 : رموكم،و يقال: طعنوا فيكم.
وفي التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى :5 /178 : أي بسطوا ألسنتهم و أرسلوها، طاغين عليكم. قال الفرّاء: معناه: آذوكم بالكلام و عضّوكم بألسنة سليطة ذربة يقال: خطيب مسلاق إذا كان بليغا في خطابه .
وفي الواضح فى تفسير القرآن الكريم:2/ 173 : طعنوكم و عابوكم .
وفي الكشف و البيان تفسير الثعلبى:8 /21 : عصوكم و رموكم.
[46]سورة الأحزاب، الآية : 19.
[47]جمهرة اللغة :1 /304.
و الذَّرِبُ: الحَادُّ من كل شىء،راجع : الصحاح :1 /127.
و الذِّرْبَةُ، بالكسرِ: السَّلِيْطَةُ اللِّسانِ، راجع : القاموس المحيط :1 /90.
[48]سورة الأحزاب، الآية : 20.
[49]الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:3 /530.
[50]سورة الأحزاب، الآية : 21.
[51]كتاب العين :7 /333.
[52]مجمع البحرين:1/ 28 ، وزاد : و منه الْحَدِيثُ:" لَكَ بِرَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ وَ بِعَلِيٍ أُسْوَةٌ".
وفي مفردات ألفاظ القرآن :76 : الْأُسْوَةُ و الْإِسْوَةُ كالقدوة و القدوة، و هي الحالة التي يكون الإنسان عليها في اتباع غيره إن حسنا و إن قبيحا.
وفي تفسير غريب القرآن :396 : أي عبرة و ائتمام.
وفي بحر العلوم:3 / 53 : قرأ عاصم{ أُسْوَةٌ} بضم الألف. و قرأ الباقون: بالكسر. و هما لغتان و معناهما واحد. يعني: لقد كان لكم اقتداء بالنبي صلّى اللّه عليه و سلم و قدوة حسنة، و سنة صالحة، لأنه كان أسبقهم في الحرب. و كسرت رباعيته يوم أحد. و واساكم بنفسه في مواطن الحرب.
[53]سورة الأحزاب، الآية : 23.
[54]تفسير القمي:2 /188 ، عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ(عليه السلام) ، وزاد : أَيْ وَ هُوَ حَمْزَةُ وَ جَعْفَرُ بْنُ أَبِي طَالِبٍ {وَ مِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ} أَجَلَهُ يَعْنِي عَلِيّاً (عليه السلام).
[55]تفسير غريب القرآن: 299 ، و مجاز القرآن :2/135 ،و غريب القرآن و تفسيره:303.
[56]سورة الأحزاب، الآية : 26.
[57]تهذيب اللغة :12 /186.
وفي كتاب العين :7 /176 : الصِّيصِيَةُ: ما كان حصنا لكل شيء مثل صِيصِيَة الثور و هو قرنه، و صِيصِيَة الديك كأنها مخلب في ساقه. و صِيصِيَة القوم: قلعتهم التي يتحصنون فيها كقلاع اليهود من قريظة حيث أنزلهم الله من صَيَاصِيهِمْ.
[58]سورة الأحزاب، الآية : 28.
[59]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:4/230.
[60]سورة الأحزاب، الآية : 28.
[61]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:4/230.
[62]سورة الأحزاب، الآية : 32.
[63]الكشف و البيان تفسير الثعلبى :8 /64 ، زواد : يعني الزناة.
[64]سورة الأحزاب، الآية : 33.
[65]نظم الدرر فى تناسب الآيات و السور :6 / 102 ، وزاد : اسكنّ ، ومابين معقوفتين أثبتهُ منه.
[66]سورة الأحزاب، الآية : 33.
[67]مجمع البيان في تفسير القرآن :8 /558 ، وزاد : و لا تظهرن زينتكن كما كن يظهرن ذلك و قيل التبرج التبختر و التكبر في المشي عن قتادة و مجاهد و قيل هو أن تلقي الخمار على رأسها و لا تشده فتواري قلائدها و قرطيها فيبدو ذلك منها عن مقاتل.
وفي جمهرة اللغة :1 /265 : البُرْج من بروج الحِصن أو القصر: عربي معروف ، و البُرج من بروج السماء لم تعرفه العرب إنما كانت تعرف منازل القمر و قد جاء في كلامهم، و البَرَج: نَقاء بياض العين و صَفاء سوادها. و قال قوم: بل البَرَج و النَجَل متقاربان في الصفة؛ رجل أَبْرَجُ و امرأة برجاءُ ، و تبرَّجتِ المرأةُ، إذا أظهرت محاسنَها.
وفي معانى القرآن :2 /342 : قوله: {وَ لا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجاهِلِيَّةِ الْأُولى}، قال : ذلك فى زمن ولد فيه إبراهيم النبىّ (عليه السلام)، كانت المرأة إذ ذاك تلبس الدّرع من اللؤلؤ غير مخيط الجانبين. و يقال: كانت تلبس الثياب تبلغ المال لا توارى جسدها، فأمرن ألّا يفعلن مثل ذلك.
[68]سورة الأحزاب، الآية : 37.
[69]كتاب العين :7 /446.
وفي جمهرة اللغة :2 /761 : الوَطَر: النَّهْمَة؛ يقال: قضى فلانٌ من كذا و كذا وَطَراً، إذا قضى نَهمتَه، و ليس له فعل يتصرّف.
[70]سورة الأحزاب، الآية : 37.
[71]التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى :5 /200 ،ومابين المعاقيف أثبتهُ منه.
[72]سورة الأحزاب، الآية : 38.
[73]بحر العلوم:3 /63.
[74]سورة الأحزاب، الآية : 38.
[75]جامع البيان فى تفسير القرآن:22 /12 ، والتفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى :5/201.
[76]سورة الأحزاب، الآية : 51.
[77]تفسير الصافي :4 /197.
وفي مجمع البيان في تفسير القرآن:8 /574 : أي تؤخر و تبعد من تشاء من أزواجك و تضم إليك من تشاء منهن و اختلف في معناه على أقوال أحدها أن المراد تقدم من تشاء من نسائك في الإيواء إليك و هو الدعاء إلى الفراش و تؤخر من تشاء في ذلك و تدخل من تشاء منهن في القسم و لا تدخل من تشاء عن قتادة قال و كان رسول الله ص يقسم بين أزواجه و أباح الله له ترك ذلك و ثانيها أن المراد تعزل من تشاء منهن بغير طلاق و ترد إليك من تشاء منهن بعد عزلك إياها بلا تجديد عقد عن مجاهد و الجبائي و أبي مسلم و ثالثها أن المراد تطلق من تشاء منهن و تمسك من تشاء عن ابن عباس و رابعها أن المراد تترك نكاح من تشاء من نساء أمتك و تنكح منهن من تشاء عن الحسن قال و كان ص إذا خطب امرأة لم يكن لغيره أن يخطبها حتى يتزوجها أو يتركها و خامسها تقبل من تشاء من المؤمنات اللائي يهبن أنفسهن لك فتؤويها إليك و تترك من تشاء منهن فلا تقبلها عن زيد بن أسلم و الطبري.
قال أبو جعفر و أبو عبد الله (عليه السلام) من أرجى لم ينكح و من أوى فقد نكح.
|
|
دراسة تحدد أفضل 4 وجبات صحية.. وأخطرها
|
|
|
|
|
جامعة الكفيل تحتفي بذكرى ولادة الإمام محمد الجواد (عليه السلام)
|
|
|