{ولو ارادوا الخروج لاعدوا له عدة ولكن كره الله انبعاثهم فثبطهم وقيل اقعدوا مع القاعدين }

القرآن الكريم وعلومه

عدد المواضيع في هذا القسم 18130 موضوعاً

تأملات قرآنية

علوم القرآن

الإعجاز القرآني

قصص قرآنية

العقائد في القرآن

قضايا أخلاقية في القرآن الكريم

قضايا إجتماعية في القرآن الكريم

مقالات قرآنية

التفسير الجامع

آيات الأحكام

Untitled Document

أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية

أضيف حديثاً

الشكر قناة موصلة للنعم الإلهية

2025-01-12

أسباب ودوافع الكفران وطرق علاجه

دور الإدارة الحكوميـة فـي التنـميـة التكـنولوجـيـة 2

2025-01-12

دور الإدارة الحكوميـة فـي التنـميـة التكـنولوجـيـة 1

2025-01-12

وثائقيات

العباءة العربية .. إرث الآباء واعتزاز الأبناء

التاريخ / 20-09-2024

مختارات

المنهج التاريخي للنقد الأدبي

14-08-2015

بيعة الامام الحسن عليه السلام

31-10-2018

القيمة الغذائية والطبية للتمر ... ومقارنة النخل بالإنسان

2023-05-03

القهقهة

28-9-2016

الرقي والتمائم لسائر الامراض ـ بحث روائي

18-10-2016

العلاقة بين النفاق والرياء والشرك

2023-09-30

{ولو ارادوا الخروج لاعدوا له عدة ولكن كره الله انبعاثهم فثبطهم وقيل اقعدوا مع القاعدين }

905

02:41 صباحاً التاريخ: 2024-06-18

المؤلف : السيد محمد الحائري – تحقيق: د. عادل الشاطي

الكتاب أو المصدر : النبأ العظيم في تفسير القرآن الكريم

الجزء والصفحة : ج1، ص385

القسم : القرآن الكريم وعلومه / مقالات قرآنية /

أقرأ أيضاً

القرآن يخاطبنا

التاريخ: 23-10-2014

2844

{ الا الذين يصلون الى قوم بينكم وبينهم ميثاق}

التاريخ: 2024-12-11

161

الثمن القليل لبيع الدين

التاريخ: 2023-03-26

1305

تقبيح نسيان النفس

التاريخ: 2023-03-28

19635

{وَلَوْ أَرَادُوا الْخُرُوجَ لَأَعَدُّوا لَهُ عُدَّةً وَلَكِنْ كَرِهَ اللَّهُ انْبِعَاثَهُمْ فَثَبَّطَهُمْ وَقِيلَ اقْعُدُوا مَعَ الْقَاعِدِينَ } [التوبة: 46]

التَّثبِیطُ: التَّبَطُؤ وَالتَّکَسِیلُ [1].

یُقَالَ: أَعَدَّ لَهُ؛ أَي: استَعَدَّ لَهُ [2] وَمِنهُ قَولُهُ تعَالَى: {وَلَوْ أَرادُوا الْـخُرُوجَ} أَي: لِلجِهَادِ مَعَ النَّبِيِّ نُصرَةً لَهُ، لأَعَدُّوا لَهُ عُدَّةً، وَالعُدَّةُ: مَا تُعِدُّ لأَمرٍ يَحدُثُ قَبلَ وُقُوعِهِ، وَالـمُرَادُ: لأَخَذُوا أُهبَةَ الحَربِ [3].

[1] جواهر الحسان، الثعالبي: 3/184.

[2] جواهر الحسان، الثعالبي: 3/184.

[3] مجمع البيان في تفسير القرآن، الطبرسي: 5/63.

المكي و المدني

وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

المحكم والمتشابه

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

الناسخ و المنسوخ

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .

بحث بواسطة :	نوع البحث :
بحث في الفهارس	جميع الكلمات
بحث في اسماء الكتب	بحث مطابق
بحث في اسماء المؤلفين