أقرأ أيضاً
التاريخ: 27-11-2014
2235
التاريخ: 31/10/2022
1433
التاريخ: 2024-11-01
452
التاريخ: 2024-03-13
1068
|
قال تعالى: {وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا} [النساء: 93]
في الكافي والعياشي عن الصادق ( عليه السلام ) أنه سئل عن المؤمن يقتل المؤمن متعمدا أله توبة فقال إن كان قتله لإيمانه فلا توبة له وإن كان قتله لغضب أو لسبب شئ من أشياء الدنيا فإن توبته أن يقاد منه وان لم يكن علم به انطلق إلى أولياء المقتول فأقر عندهم بقتل صاحبهم فان عفوا عنه فلم يقتلوه أعطاهم الدية واعتق نسمة وصام شهرين متتابعين واطعم ستين مسكينا توبة إلى الله عز وجل .
وعنه ( عليه السلام ) لا يزال المؤمن في فسحة من دينه ما لم يصب دما حراما ، وقال لا يوفق قاتل المؤمن متعمدا للتوبة.
وفيه وفي المعاني والعياشي عنه ( عليه السلام ) من قتل مؤمنا على دينه فذلك المتعمد الذي قال الله عز وجل في كتابه ، وأعد له عذابا عظيما ، قيل والرجل يقع بين الرجل وبينه شيء فيضربه بالسيف فيقتله قال ليس ذلك المتعمد الذي قال الله عز وجل فجزاؤه جهنم .
وفي المعاني في قوله تعالى فجزاؤه [1] جهنم خالدا فيها قال إن جازاه .
|
|
لصحة القلب والأمعاء.. 8 أطعمة لا غنى عنها
|
|
|
|
|
حل سحري لخلايا البيروفسكايت الشمسية.. يرفع كفاءتها إلى 26%
|
|
|
|
|
جامعة الكفيل تحتفي بذكرى ولادة الإمام محمد الجواد (عليه السلام)
|
|
|