أقرأ أيضاً
التاريخ: 27-11-2014
![]()
التاريخ: 16-10-2014
![]()
التاريخ: 27-11-2014
![]()
التاريخ: 14-11-2020
![]() |
قال البلاذري في فتوح البلدان :
كان الكتاب بالعربيّة في الاوس والخزرج قليلاً ، وكان بعض اليهود قد علَّم كتاب العربيَّة ، وكان تعلَّمه الصبيان في المدينة في الزمن الاول ، فجاء الاسلام وفي الاوس والخزرج عدة يكتبون وهم سعد بن عبادة بن دُليم والمنذر بن عمرو وأُبي بن كعب وزيد بن ثابت ، فكان يكتب العربية والعبرانية ، ورافع بن مالك ، وأُسيد بن حضير ، ومعن بن عَدِيّ البلويّ حليف الانصار ، وبشير بن سعد ، وسعد بن الربيع وأَوس بن خَوَلّي وعبداللّه بن أبيّ المنافق.
قال : فكان الكلمة منهم والكامل من مجمع إلى الكتاب الرمي والعوم :
رافع بن مالك ، وسعد بن عبادة وأُسيد بن حضير ، وعبداللّه بن أُبيّ ، وأوس ابن خَوَلّي ، وكان من جمع هذه الاشياء في الجاهلية من أهل يثرب : سُويد بن الصامت وحُضير الكتائب (1).
قال : كانت الشفاء كاتبة في الجاهلية (2).
بترجمتها من الاستيعاب والاصابة : أسلمت الشفاء قبل الهجرة وهي من المهاجرات الاوائل ، بايعت النبيّ (صلى الله عليه وآله وسلم) قبل الهجرة وكانت من عقلاء الناس وكانت ترقى النملة.
_______________________
1- فتوح البلدان ط . بيروت دار النشر للجامعيين سنة 1377هـ ص 663 – 664 .
2- فتوح البلدان ص 661 – 662 .
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|