مزايا تربية الأغنام

1- سرعة دورة رأس المال بسبب ارتفاع كفاءتها التناسلية وسرعة تكاثرها، وانخفاض معدل النفوق في قطعانها نتيجة مقاومتها لعدد من الأمراض المستوطنة.

2- قدرتها على العيش والانتاج في المناطق الجافة وشبه الجافة، واستطاعتها السير لمسافات طويلة ورعي النباتات الجافة والقصيرة التي لا تستطيع الأنواع الاخرى رعيها، كما أنها تتحمل الجوع والعطش ونقص الغذاء لفترات طويلة.

3- رخص تكاليف إنشاء حظائرها كونها لا تحتاج إلى حظائر خاصة وتكفى مظلات بسيطة لإيوائها.

4- انخفاض تكاليف العملة اللازمة لرعايتها كونها تربى بشكل جماعي ويكفي رجل واحد لرعاية مئة رأس بمساعدة منة شاب واحد أو شابين.

5- إنتاجها اللحم والحليب إضافة إلى الصوف الذي تتميز به عن باقي حيوانات المزرعة.

6- انخفاض احتياجاتها الغذائية حيث يمكنها التغذية على بقايا المحاصيل وسد احتياجاتها الغذائية من مواد العلف الفقيرة، لذلك تعد كفاءة انتاجها من اللحم والحليب عالية واقتصادية.

7- يحتوي حليب الأغنام على نسبة عالية من الدسم (نحو 7%)، وتصنع منه كافة مشتقات الحليب (الألبان المخمرة والجبن والسمن والزبد) ذات القيمة الغذائية العالية وفترة الحفظ الطويلة.

8- انخفاض الاستفادة من دهون الأغنام (الالية والجسم) في الطهي، ومن أمعائها الدقيقة في صناعة الخيوط الجراحية، ومن جلدها في الصناعات الجليدية ، ومن قرونها و اظلافها في صناعة الغراء، ومن عظامها في صناعات اخرى.

9- مختلفات الأغنام (السماد العضوي) غنية بالأزوت والفوسفور والبوتاسيوم ، كما انها سريعة  التحلل، وينتج الرأس في المتوسط نحو 2,5 م3 سنوياً.

10- عد لحوم الأغنام (بخاصة ذات الالية) من أذكى اللحوم طعماً وقابلية للهضم، كما أن صغر حجم الغنم يجعلها مرغوبة للاستهلاك الأسري بخاصة في المناسبات.

المصدر: المرستاني, محمد ربيع موفق, وباسم مسلم اللحام (2007-2008). انتاج الاغنام (الجزء العملي).