أقرأ أيضاً
التاريخ: 9-12-2015
![]()
التاريخ: 8-06-2015
![]()
التاريخ: 31-1-2016
![]()
التاريخ: 7-06-2015
![]() |
مقا- أجّ : فلها أصلان : الحفيف ، والشدّة إمّا حرّا وإمّا ملوحة. أجّ الظليم : إذا عدا ، أجيجا وأجّا ، وذلك إذا سمعت حفيفه في عدوه. والأجيج :
أجيج الكير من حفيف النار. وأجّة القوم حفيف مشيهم واختلاط كلامهم. والماء الأجاج : الملح.
مصبا- ماء أجاج : مرّ شديد الملوحة. وأجّت النار تؤجّ أجيجا : توقّدت.
صحا- الأجيج : تلهّب النار. وقد أجّت تأجّ أجيجا. وأجّ الظليم يؤجّ أجّا : عدا وله حفيف في عدوه. والأجّة شدّة الحرّ وتوهّجه ، والجمع أجاج. وماء أجاج : ملح مرّ.
مفر- هذا ملح أجاج : شدّة الملوحة والحرارة ، من قولهم أجيج النار وأجّتها ، وقد أجّت وائتجّ النهار.
والتحقيق
أنّ الأصل في هذه المادّة : هو حدّة مع الشدّة ، وهو يختلف باختلاف الموارد ، فحدّة كلّ بحسبه : حفيف الظليم عنه عدوه ، والحدّة في التأجج والتلهبّ ، وفي الحرارة ، والمرارة ، والكلام.
ويدلّ عليه ما يفهم من الضجّ والعجّ ، وبينها اشتقاق اكبر.
وأمّا شدّة الملوحة : فكأنّها نوع تأجّج ، ويظهر هذا التّأجّج في جهاز الهاضمة عند تناول ما فيه الملوحة الشديدة.
{هَذَا عَذْبٌ فُرَاتٌ وَهَذَا مِلْحٌ أُجَاجٌ } [الفرقان : 53].
فيما قلنا يظهر لطف ذكر الأجاج بعد كلمة الملح ، أي ملح يتوقّد الفم من تناوله ، في قبال الفرات.
_______________
|
|
تحذير من "عادة" خلال تنظيف اللسان.. خطيرة على القلب
|
|
|
|
|
دراسة علمية تحذر من علاقات حب "اصطناعية" ؟!
|
|
|
|
|
العتبة العباسية المقدسة تحذّر من خطورة الحرب الثقافية والأخلاقية التي تستهدف المجتمع الإسلاميّ
|
|
|