أقرأ أيضاً
التاريخ: 11-4-2016
![]()
التاريخ: 30-3-2016
![]()
التاريخ: 15-04-2015
![]()
التاريخ: 20-10-2015
![]() |
كان من الطبيعي أن تسقط حكومة ابن الزبير بعد أن بلي بالبخل و الاستبداد بالرأي و العجب بنفسه - كما يقول عبد الملك بن مروان- و قد زحفت إليه جيوش الأمويين بقيادة السفاح الأثيم الحجاج بن يوسف الثقفي فاحتلت مكة المكرمة و اعتصم ابن الزبير بالبيت الحرام و هو يرجو السلامة و النجاة ظانا أن اعتصامه بالبيت الحرام سوف يوفر له الحماية و عدم الاعتداء عليه و قد أخطأ في ذلك فإن الجيش الأموي لا يرجو للّه و قارا و لا يرعى للبيت حرمة فقد أخذت قذائف النار تتساقط عليه و قد فر أكثر أصحابه و هم يطلبون من الحجاج الأمان و هو يمنحهم ذلك حتى بقي في عدد قليل من أصحابه فهجمت عليه جيوش الأمويين و حصدت رأسه و صلبه الحجاج إلى جانب المسجد الحرام و بقي مصلوبا لم يسمح الحجاج بمواراته حتى أذن له عبد الملك بذلك ... .
|
|
للعاملين في الليل.. حيلة صحية تجنبكم خطر هذا النوع من العمل
|
|
|
|
|
"ناسا" تحتفي برائد الفضاء السوفياتي يوري غاغارين
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|