أقرأ أيضاً
التاريخ: 18-10-2021
4569
التاريخ: 28-4-2016
1859
التاريخ: 28-4-2016
10890
التاريخ: 2024-03-08
894
|
هدفت هذه الدراسات إلى معرفة النمط أو الأسلوب القيادي الأكثر فعالية في التأثير على أداء المرؤوسين وركزت على تحديد العلاقة بين سلوك القائد ومستوى الأداء لدى مرؤوسيه وتوصلت هذه الدراسة إلى أن هناك أساليب متعددة للقيادة تنحصر بين أسلوبين:
-القائد الأكثر اهتمام بالإنتاجية
-القائد الأكثر اهتماما بالجوانب الاجتماعية والإنسانية
القائد الأكثر اهتمام بالإنتاجية يتميز أسلوبه بالآتي:
-الرقابة والاشراف المباشر
-الاهتمام بالكميات المنتجة من العمل
-التركيز على الجودة
-استخدام الأفراد كوسيلة لرفع المستوى الإنتاجي
-الاعتماد على الأنظمة واللوائح لتحقيق الأهداف السالفة الذكر
القائد الأكثر اهتمام بالجوانب الإنسانية والاجتماعية يتميز أسلوبه بالآتي:
-يهتم بشؤون العاملين
-بناء العلاقات الجيدة والصداقة
-تنمية قدرات العاملين وحل مشاكلهم
-يفضل العمل الجماعي والرقابة الذاتية
استنادا على النموذج السابق رأى الباحثون أن :
-الأسلوب القيادي الأكثر إهتماما بالإنسان يعتبر أكثر فعالية
-القيادة الفعالة تركز على التخطيط والتنسيق والإشراف وتترك للمرؤوسين الأعمال الجزئية
-القائد الفعال هو الأكثر دعما لاحتياجات الأفراد
-القيادة الفعالة تعتمد على الإشراف العام وليس المباشر
- الأسلوب القيادي الفعال هو الذي يسمح للمرؤوسين بنوع من الاستقلالية ليختاروا الطريقة التي يؤدون بها عملهم
بنيت هذه النظرية على أساس مبدأ التوقع. تحقيق أهداف الفرد مرهون برفع أدائه للمستوى الذي تحدده المنظمة. دور القائد هنا يتمثل في التالي:
-إبراز أهمية الأهداف التي يرغب الأفراد في تحقيقها
-جعل هذه الأهداف ذات قيمة في نظرهم
-مساعدة المرؤوسين في توضيح هذه الأهداف وإبرازها
-ربط هذه الأهداف بمستوى إنتاجي محدد
- العمل بجدية ومساعدة المرؤوسين لتحقيق هذه الأهداف
|
|
دراسة تحدد أفضل 4 وجبات صحية.. وأخطرها
|
|
|
|
|
جامعة الكفيل تحتفي بذكرى ولادة الإمام محمد الجواد (عليه السلام)
|
|
|