أقرأ أيضاً
التاريخ: 3-5-2016
3542
التاريخ: 10-11-2021
2182
التاريخ: 15-8-2022
1325
التاريخ: 3-5-2016
10375
|
تقييم المدرسة التقليدية
-أهم ما أسهمت به المدرسة التقليدية الكلاسيكية في مجال تطوير الفكر الإداري المعاصر:
-أبرزت أهمية الإدارة في تقدم المجتمعات وتطويرها .
-التأكيد على اعتبار الإدارة علم ، مثل العلوم الأخرى .
-اعتبار الإدارة مهنة ينبغي ممارستها وفق أسس وقواعد وأصول.
-تحديد عناصر / وظائف العملية الإدارية (تخطيط، تنظيم، وتوجيه ، ورقابة).
-أسهمت في وضع مبادئ ما زالت تطبق إلى عصرنا هذا مثل: تحليل الوقت والحركة، وتبسيط العمل، ونظم الحوافز، وجدولة الانتاج، وتحليل الوظائف، وتعيين واختيار العاملين.
-أبرزت أهمية تعويض العاملين اعتماداً على الأداء.
-بادرت بدراسة المهام والوظائف.
-أكدت على أهمية اختيار وتدريب العاملين.
الانتقادات الموجهة للمدرسة التقليدية:
-الاهتمام بالجانب الفني من العمل وإغفال الجوانب الاجتماعية والنفسية مثل العلاقات الاجتماعية.
-الاهتمام بالحوافز المادية فقط لزيادة الإنتاجية وإغفال الحاجات ودوافع الإنسان الآخري.
-يرى البعض أن النموذج البيروقراطي يلائم الظروف التي نشأت وتطورت فيه حيث كانت بيئة الأعمال بسيطة ومستقرة ويمكن التنبؤ بسهولة وبدقة بأحداث المستقبل كما كانت أعمال المنظمة بسيطة وروتينية .
-كما أن التحدي الكبير الذي كان بالماضي هو زيادة الانتاجية وتحقيق الكفاءة أما في هذا العصر فبالإضافة إلى هذه الأهداف برزت أهداف مواكبة التطوير والتغيرات وتحسين نوعية المنتجات والمنافسة والعالمية.
|
|
دراسة تحدد أفضل 4 وجبات صحية.. وأخطرها
|
|
|
|
|
العتبة العباسية تستعدّ لتكريم عددٍ من الطالبات المرتديات للعباءة الزينبية في جامعات كركوك
|
|
|