أقرأ أيضاً
التاريخ: 28-3-2022
2539
التاريخ: 10-12-2015
8191
التاريخ: 10-12-2015
10777
التاريخ: 14-12-2015
11816
|
قال تعالى {إِذْ نَادَى رَبَّهُ نِدَاءً خَفِيًّا} [مريم : 3] .
في قوله تعالى (إِذ نادى ربّه نداءً خفياً) طُرح هذا السؤال بين المفسّرين ، وهو أن «نادى» تعني الدعاء بصوت عال ، في حين أن «خفياً» تعني الإِخفات وخفض الصوت ، وهذان المعنيان لا يناسب أحدهما الآخر.
إِلا أننا إِذا علمنا أن «خفياً» لا تعني الإِخفات ، بل تعني الإِخفاء ، فسيكون من الممكن أن زكريا حين خلوته ، حيث لا يوجد أحد سواه ، كان ينادي ويدعو الله بصوت عال.
والبعض قال : إِن طلبه هذا كان في جوف الليل حيث كان الناس يغطون في النوم.
والبعض الآخر اعتبر قوله تعالى : {فَخَرَجَ عَلَى قَوْمِهِ مِنَ الْمِحْرَابِ} [مريم : 11] التي ستأتي في الآيات التالية ، دليلا على وقوع هذا الدعاء في الخلوة.
|
|
لصحة القلب والأمعاء.. 8 أطعمة لا غنى عنها
|
|
|
|
|
حل سحري لخلايا البيروفسكايت الشمسية.. يرفع كفاءتها إلى 26%
|
|
|
|
|
جامعة الكفيل تحتفي بذكرى ولادة الإمام محمد الجواد (عليه السلام)
|
|
|