المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الزراعة
عدد المواضيع في هذا القسم 14164 موضوعاً
الفاكهة والاشجار المثمرة
المحاصيل
نباتات الزينة والنباتات الطبية والعطرية
الحشرات النافعة
تقنيات زراعية
التصنيع الزراعي
الانتاج الحيواني
آفات وامراض النبات وطرق مكافحتها

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
ما ورد في شأن شعيب (عليه السّلام)
2025-01-12
ما ورد في شأن يوسف (عليه السّلام)
2025-01-12
ما ورد في شأن يعقوب (عليه السّلام)
2025-01-12
ما ورد في شأن إبراهيم (عليه السّلام)
2025-01-12
ما ورد في شأن نوح (عليه السّلام)
2025-01-12
ما ورد في شأن آدم (عليه السّلام)
2025-01-12

أحياناً يقال : أنّ زيارة المعصوم تعادل كذا حجّة وعمرة ، أُريد أن أعرف هل هذا موجود في الروايات؟
20-10-2020
Oriented Knot
22-6-2021
المهدي وبيعة هارون
25-7-2017
المير السيد عبد الباقي الرشتي.
19-12-2017
Euclid,s Lemma
26-6-2020
الشاب والحرية
2023-09-10


طرق اكثار المانجو  
  
10784   12:40 مساءاً   التاريخ: 25-5-2016
المؤلف : احمد متولي محمد متولي وحسن محمد فاضل الوكيل
الكتاب أو المصدر : خدمة الحاصلات البستانية (فاكهة)
الجزء والصفحة : ...
القسم : الزراعة / الفاكهة والاشجار المثمرة / المانجو /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 13-7-2016 2161
التاريخ: 2023-12-27 1148
التاريخ: 2023-12-25 1926
التاريخ: 2023-12-20 1438

الاكثار في المانجو

تتكاثر المانجو بطريقتين:

١. التكاثر الجنسي.              ٢. التكاثر الخضري.

أولا: التكاثر الجنسي (الإكثار بالبذرة):

تتكاثر المانجو بالبذرة وذلك لإنتاج نباتات تصلح أصولا للتطعيم عليها من أصناف جيدة معلومة الصفات لذا غالبًا ما تستخدم البذور في برامج إكثار المانجو.

وتنقسم أصناف المانجو من حيث عدد الأجنة بالبذور إلى قسمين:

١. أصناف ذات بذور وحيدة الأجنة:

وهى أصناف تحتوى بذورها على جنين واحد نتيجة الإخصاب الناتج عن التلقيح الذاتي من نفس الشجرة أو الإخصاب الناتج عن التلقيح الخلطي من أشجار أخرى سواء من نفس الصنف أو من أصناف أخرى وعند زراعة البذرة ينتج عنها نبات واحد فقط مخالفًا لأصله في الصفات لذا فإن تلك الأصناف لا يفضل إكثارها إلا بالطرق الخضرية ومن أهمها ( بيري – مبروكة – دبشة – لانجرا – فجرى كلاف – كيت – كنت – جيلور).

٢. أصناف ذات بذور عديدة الأجنة:

وهى أصناف تحتوى بذورها على الجنين الأصلي الناتج عن الإخصاب وهو الجنين الجنسي بجانب عدد من الأجنة الخضرية موزعة على فلقتي البذرة ناشئة عن خلايا نسيج النيوسيلا وهى أجنة مشابهة للأم تمامًا وتكون أقل حجمًا نسبة للجنين الجنسي وعند إنباتها يستبعد النبات الناتج عن الجنين الجنسي وهو معلوم ومخالف في حجمه عن الأجنة الخضرية والتي عند زراعتها تعطى نباتات متجانسة ومطابقة للصنف ومن أهم الأصناف الممثلة لهذا النوع ( هندي سنارة – قلب الثور – كوبانية – زبدة – تيمور – عويس – مسك – جولك).

ويمكن التمييز بين البذور متعددة الأجنة والبذور وحيدة الأجنة عن طريق مظهر فلقات البذرة

الخطوات العملية الهامة في برامج إنتاج البادرات البذرية:

١. يفضل اختيار البذور من ثمار الأصناف متعددة الأجنة ويتم فرز البذور بعد استخراجها واستبعاد البذور الرقيقة المفلطحة الجانبين والطرفين ولا تستخدم البذور التي تعرضت لمعاملات حادة من الحرارة المرتفعة أو المنخفضة وكذلك البذور القديمة والمتعفنة.

٢. تزرع البذور المنتخبة بعد استخراجها مباشرة وخلال عدة أيام لا تصل لأسبوع مع تعرضها لعوامل الجفاف أو التلف قبل الزراعة.

ولذلك فإن موسم زراعة بذور المانجو يقتصر على موسم نضج وقطف الثمار ( أغسطس – سبتمبر ) ويمكن في حالات الضرورة القصوى تأخير زراعة البذور لمدة تصل إلى شهر وذلك بحفظ البذور داخل ثمارها مع الوقاية من العفن وتجنب تعريضها للتجميد ثم استخراجها قبل الزراعة مباشرة وهناك طريقة أخرى يتم فيها استخراج البذور من الثمار وذلك عقب القطف ثم توضع في وسط رطب غير قابل للعفن ( الفحم النباتي ) مع حفظها على درجة حرارة منخفضة لا تصل إلى التجميد لحين زراعتها.

وبصفة عامة فإن الزراعة المبكرة أكثر نجاحًا حيث تتيح للبادرات الناتجة فترة مناسبة للنمو قبل انخفاض درجة الحرارة بحلول فصل الشتاء إلى ما دون المجال المناسب للنمو.

٣. يفضل إذا توفرت الخبرة والمهارة أن يتم تقشير غلاف النواة واستخراج البذور قبل الزراعة مباشرة خصوصًا في البذور متعددة الأجنة وذلك للإسراع من الإنبات بجانب انتظامه وارتفاع نسبته.

ويراعى عند الزراعة أن توضع البذور أفقية وعلى عمق ٣سم من سطح التربة.

٤. تزرع البذور إما في مراقد البذرة ( أحواض صغيرة ٣x١م ) في حالة الكميات الكبيرة أو في صناديق خشبية أو في أصص.

وبعد اكتمال الإنبات تنقل البادرات بعد تحول لون الأوراق الأولى من الأرجواني إلى اللون الأخضر بإجراء عملية التفريد إلى قصارى أو إلى أوعية مناسبة خاصة بالمانجو أو إلى أرض المشتل أو المكان المستديم.

٥. يجب حماية البادرات من برودة الشتاء وحرارة الصيف وتقلبات الحرارة إما بوضعها داخل الصوب في حالة الزراعة في الصناديق والتدوير في الإصص أو بإقامة حواجز تعريشة مقامة على قوائم بالمهاد أو بأحواض وخطوط المشتل وتعمل على وقايتها صيفًا وشتاءًا مع مراعاة كشف الأغطية في الفترات التي يعتدل فيها الجو.

ويجب تجنب إزالة الحشائش حتى تتقدم البادرات في النمو وتزال بعد ذلك باحتراس حتى لا تتعرض البادرات للضرر.

٦. يبدأ تسميد البادرات بعد سبعة أشهر من الإنبات بمعدل ١٠ جم نترات جير (١٥.٥ % أزوت ) لكل بادرة ويكرر التسميد كل ٣ أسابيع.

توالى النباتات بالري وتحدد فترات الري المناسبة بما لا يسمح بجفاف التربة أو تشققها خصوصًا في بداية مراحل النمو للبادرات وتبقى النباتات بالقصارى مع تدويرها عندما يحتاج إلى ذلك أو تظل على خطوط المشتل مع موالاة رعايتها حتى صلاحيتها للتطعيم أو النقل إلى أرض البستان كنباتات بذرية بعمر ١٨-٢٤ شهر.

ثانيًا : التكاثر الخضري في المانجو :

تعطى طرق الإكثار الخضري نباتات مطابقة للصنف المراد إكثاره وعمومًا يعتبر الإكثار الخضري هو الوسيلة الوحيدة لإنتاج نباتات من الأصناف وحيدة الجنين مع المحافظة على صفاتها المميزة علاوة على النباتات المتكاثرة خضريًا تزهر في العام الثالث أو الرابع على عكس النباتات الناتجة من البذرة تحتاج من ٨-١٠ سنوات لتزهر.

طرق الإكثار الخضري :

أ- التطعيم بالعين ويتبع فيها:

1- التطعيم الدرعي (التزرير الدرعي)

2- التطعيم بالرقعة

ويستخدم التزرير بالرقعة في الأصناف التي يصعب أخذ الطعوم الدرعية منها ويجري التطعيم عمومًا على ارتفاع ٢٥ سم وعلى البادرات ( الأصول ) بعمر ١٨-٢٤ شهر ويمكن إجراء التطعيم على الأصول عمر سنة وأفضل مواعيد إجراء التطعيم شهر أبريل ومايو.

ب- التطعيم بالتركيب ويتبع فيها:

1- التطعيم باللصق.

2- التطعيم القمي بالقلم.

3- التطعيم الجانبي بالقلم.

* التطعيم باللصق:

وهو أقدم طرق إكثار المانجو ويمتد موسم التطعيم باللصق من مارس حتى سبتمبر ويجرى هذا النوع من التطعيم على ارتفاع ٢٥سم من قاعدة ساق الأصل، ويبلغ طول مساحة الالتصاق ٨-١٠ سم ويجرى قرط الطعم أسفل منطقة الالتحام بقليل كما تقطع قمة الأصل فوق منطقة الالتحام وذلك بعد ثلاثة أشهر من إجراء عملية اللصق.

ويفضل أن يكون طول فرع الطعم ٤٠-50سم فوق منطقة الالتحام وتجرى هذه الطريقة على أصل بعمر ١٨-٢٤ شهر في أصيص مناسب وتستمر رعاية النبات المطعوم باللصق لمدة عام قبل أن يغرس بالمكان المستديم.

ويعاب على هذه الطريقة رغم ارتفاع نسبة نجاحها طول الفترة بين زراعة البذرة وصلاحية الشتلة المطعومة للغرس والتي تصل إلى ثلاث سنوات وقلة عدد الشتلات التي يمكن تطعيمها بالإضافة إلى ضرورة تربية أمهات الطعم على ارتفاع قصير لتسهيل عملية التطعيم.

* التطعيم القمي بالقلم:

ويجرى على البادرات بعمر ٨-٩ أشهر خلال الفترة من أبريل إلى أغسطس ويفضل شهري ابريل ومايو مع توفير الحماية الكافية من الجفاف لأقلام الطعوم التي يتم تجهيزها من أفرخ دورة نمو الربيع أو الخريف السابق وتعتبر هذه الطريقة الأكثر انتشارًا عن غيرها من الطرق لما تحققه من نسبة نجاح تزيد عن ٨٥ % مع العمال المدربين بالإضافة إلى متانة وقوة منطقة الالتحام مع التغلب على جميع الصعوبات والسلبيات الخاصة بطريقة اللصق.

* التطعيم الجانبي بالقلم:

ويشبه في طريقة تنفيذه ومزاياه التطعيم القمي بالقلم لكن يفضل من حيث ضمان عدم المخاطرة وارتفاع نسبة النجاح حيث لا يقرط الأصل فوق الطعم إلا بعد عملية التركيب.

ومن البديهي أن القلم يتم بري قاعدته من جهة واحدة فقط وتتبع الطريقتان أيضًا مع الأشجار المسنة والرديئة عند الرغبة في تغيير الصنف المثمر بصنف أخر.

ويجرى أيضًا في الفترة من ابريل وحتى نهاية أغسطس ومن المفضل أيضا إجراؤه في شهري ابريل ومايو.

استبدال قمم أشجار السلالات الرديئة بأصناف معروفة :

ويتم هذا الإجراء في حالة الأشجار رديئة الإثمار أو في حالة تغيير الأصناف إلى أصناف ذات مواصفات جودة عالية.

حيث يمكن الاستفادة من هيكل الأشجار رديئة الإثمار في تكوين أصناف مرغوبة بدلا من تقليعها ويتبع في ذلك طرق التطعيم الدرعي أو التطعيم باللصق أو بالقلم.

وتتم عملية الاستبدال كالآتي:

١. تغيير الأشجار الحديثة الإثمار من ( ٦-١٠ سنوات ):

* تقرط الأشجار على ارتفاع ١٥٠سم من سطح الأرض ويترك موزع عليها أفرع قليلة للوقاية من حرارة الشمس المباشرة ولاستمرار قيامها بأداء نشاطها ويراعى طلاء الجذع بماء الجير لوقايته أيضًا من حرارة الشمس المباشرة ويتم ذلك قبل بداية موسم النشاط في مارس.

* تعطى الأشجار دفعة من سماد نتراتى وتروى ويترتب على قرط الأشجار وتسميدها وريها تكوين عدد كبير من البراعم العرضية على الجذع المقروط وتنتج بذورها نموات خضرية كثيرة يزال الضعيف منها لتشجيع نمو المتبقي.

* في شهر مايو التالي تصل تلك الأفرع إلى درجة نمو مناسبة يمكن معها انتخاب أربعة أفرع موزعة جيدًا لتكون أذرع الشجرة ويجرى في هذا الشهر تطعيم الأفرع المنتخبة بعيون وأقلام الصنف المرغوب على ارتفاع ٢٥ سم من قواعدها ويراعى استبقاء عدد من الأفرع الأخرى لوقاية عيون الطعم وتظليلها ويزال الباقي لتشجيع التحام ونمو الطعوم.

٢. تغيير الأشجار المسنة ( أكثر من ١٠ سنوات ):

* تقرط الأفرع الرئيسية للشجرة إلى ٢٥-٤٠ سم من اتصالها بالجذع ويترك عليها عدد قليل من الأفرع للغرض السابق بيانه مع طلاء الجذع وقواعد الأفرع بماء الجير ثم تسمد وتروى قبيل بداية موسم النشاط ونتيجة لذلك تخرج على قواعد الأفرع نموات كثيرة في موسم النشاط.

* وفى سبتمبر من نفس العام يجرى التطعيم بعيون أو أقلام الصنف المرغوب على النموات القوية بالطريقة السابقة وقد يتم التغيير بطريقة التزرير بالأقلام الجانبية أو القمية أو التطعيم باللصق وكثيرًا ما يجرى التغيير تدريجيًا لتلافى المخاطرة بقرط قمة الشجرة دفعة واحدة فيتم قرط وتغيير نصف القمة وبعد نجاحها يتم تغيير النصف الآخر.

* وفى جميع الحالات يجب توافر العناية الفائقة من تسميد وري الأشجار خلال فترة تغييرها لتوفير أفضل الظروف لنجاح هذه العملية.

رعاية الشتلات المطعومة حديثًا:

١. العناية بالري على فترات متقاربة من ٢-٥ أيام حسب نوع التربة وتجنب العطش حيث انه يؤدى إلى عدم التحام عيون وأقلام الطعم وجفافها.

٢. حماية الشتلات المطعومة من أشعة الشمس المباشرة أو التظليل الدائم.

٣. إزالة السرطانات التي تخرج أسفل منطقة التطعيم.

٤. بعد نجاح التطعيم يمكن تسميدها بمعدل ١٠-١٥ جم سلفات النشادر كل 2-٣ أسابيع.

٥. الوقاية من الإصابة بالأمراض وبالأخص البياض الدقيقي والحشرات مثل البق الدقيقي والحشرات القشرية والتربس.

شروط الشتلات المطعومة الجيدة:

١. يجب ألا يقل ارتفاع منطقة التطعيم عن ٢٥-٣٠ سم من سطح التربة.

٢. أن يكون الالتحام تامًا بين الأصل والطعم ويكون طول الطعم لا يقل عن30-٤٠ سم وأنسجته ناضجة.

٣. يجب ألا يقل ارتفاع التفريع للطعم عن ٣٠-٤٠ سم من منطقة التطعيم وأن يكون عدد الأفرع ( 2-3) أفرع موزعة على المسافة وغير خارجة من نقطة واحدة.

٤. خالية من الإصابة بالحشرات والأمراض.

٥. أن يكون حجم الكيس أو الأصيص أو الصلية يتناسب مع الطعم ويراعى المحافظة التامة على جذور الشتلة عند نقلها.

٦. عدم ترك أربطة التطعيم بعد التأكد من تمام نجاح عملية التطعيم بفترة كافية (٦ شهور ) حتى لا يؤدى ذلك إلى عمل اختناق في الأصل مما يؤثر على نجاح زراعة الشتلة في المكان المستديم.

المصدر:

احمد متولي محمد متولي وحسن محمد فاضل الوكيل. 2009/2010. خدمة الحاصلات البستانية (الفاكهة).




الإنتاج الحيواني هو عبارة عن استغلال الحيوانات الزراعية ورعايتها من جميع الجوانب رعاية علمية صحيحة وذلك بهدف الحصول على أعلى إنتاجية يمكن الوصول إليها وذلك بأقل التكاليف, والانتاج الحيواني يشمل كل ما نحصل عليه من الحيوانات المزرعية من ( لحم ، لبن ، صوف ، جلد ، شعر ، وبر ، سماد) بالإضافة إلى استخدام بعض الحيوانات في العمل.ويشمل مجال الإنتاج الحيواني كل من الحيوانات التالية: الأبقـار Cattle والجاموس و غيرها .



الاستزراع السمكي هو تربية الأسماك بأنواعها المختلفة سواء أسماك المياه المالحة أو العذبة والتي تستخدم كغذاء للإنسان تحت ظروف محكمة وتحت سيطرة الإنسان، وفي مساحات معينة سواء أحواض تربية أو أقفاص، بقصد تطوير الإنتاج وتثبيت ملكية المزارع للمنتجات. يعتبر مجال الاستزراع السمكي من أنشطة القطاعات المنتجة للغذاء في العالم خلال العقدين الأخيرين، ولذا فإن الاستزراع السمكي يعتبر أحد أهم الحلول لمواجهة مشكلة نقص الغذاء التي تهدد العالم خاصة الدول النامية ذات الموارد المحدودة حيث يوفر مصدراً بروتينياً ذا قيمة غذائية عالية ورخيص نسبياً مقارنة مع مصادر بروتينية أخرى.



الحشرات النافعة هي الحشرات التي تقدم خدمات قيمة للإنسان ولبقية الاحياء كإنتاج المواد الغذائية والتجارية والصناعية ومنها ما يقوم بتلقيح النباتات وكذلك القضاء على الكائنات والمواد الضارة. وتشمل الحشرات النافعة النحل والزنابير والذباب والفراشات والعثّات وما يلحق بها من ملقِّحات النباتات.ومن اهم الحشرات النافعة نحل العسل التي تنتج المواد الغذائية وكذلك تعتبر من احسن الحشرات الملقحة للنباتات, حيث تعتمد العديد من اشجار الفاكهة والخضروات على الحشرات الملقِّحة لإنتاج الثمار. وكذلك دودة الحريري التي تقوم بإنتاج الحرير الطبيعي.