أقرأ أيضاً
التاريخ: 16-8-2017
![]()
التاريخ: 13-8-2020
![]()
التاريخ: 26-11-2017
![]()
التاريخ: 28-7-2016
![]() |
الأردبيلي (1269- 1346 ه) علي أكبر بن محسن بن عبد اللّه الأردبيلي، كان فقيها إماميا، متكلما، واعظا ماهرا، نافذ الكلمة.
ولد سنة تسع و ستين و مائتين و ألف، و نشأ على أبيه الفقيه محسن (المتوفّى 1294 ه)، و درس المقدمات في بلاده.
و قصد النجف الأشرف حدود سنة (1300 ه)، فحضر على العلمين: الميرزا حبيب اللّه الرشتي، و الفاضل محمد الشرابياني.
و تضلّع في كثير من العلوم الإسلامية.
و رجع إلى أردبيل سنة (1311 ه)، و باشر التدريس في إحدى مدارسها، و التزم مسجدا في جوارها، و نهض بأعباء الإرشاد و التوجيه و النصيحة، حتى أثّر في مجتمعه، و أصبح ذا مكانة مرموقة فيه، نافذ الكلمة.
و قد تصدى لمحاربة المنكرات و البدع و العقائد الفاسدة.
و ألّف كتبا و رسائل، منها: رسالة فتوائية في الزكاة و الربا و المزارعة و المكاسب المحرّمة سمّاها معذرة العباد (مطبوعة) بالفارسية، رسالة في تقليد الأموات (مطبوعة) بالفارسية، عمود النور بالفارسية في ردّ الفرق الثلاث الشيخية و البابية و الصوفية و في أصول الدين، فتح العلوم (مطبوع) بالفارسية لتعليم الأطفال، البعث و النشور بالفارسية في إثبات المعاد الجسماني و الردّ على بعض المذاهب الفلسفية، مجالس الأحزان، و جواب السؤال عن زيد و زينب، و غير ذلك.
توفّي في أردبيل سنة- ست و أربعين و ثلاثمائة و ألف.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|