أقرأ أيضاً
التاريخ: 26-10-2014
![]()
التاريخ: 10-05-2015
![]()
التاريخ: 8-7-2016
![]()
التاريخ: 26-11-2015
![]() |
قال تعالى : { وَمَنْ أَرَادَ الْآخِرَةَ وَسَعَى لَهَا سَعْيَهَا وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَئِكَ كَانَ سَعْيُهُمْ مَشْكُورًا } [الإسراء : 19] .
هذه ليست المرّة الأُولى التي يشيد فيها القرآن بالسعي والجهد ودورهما في تحقيق المكاسب ، وبعكسه يُحذَّر الأشخاص العاطلين والكُسالى بأنَّ السعادة الأخروية لا يمكن ضمانها بالكلام المجرد ، والتظاهر بالإِيمان ، بل الطريق يتمثل بالسعي وبذل الجهود. وهذه الحقيقة واضحٌ مفادها في الكثير مِن الآيات القرآنية. ففي سورة المدثر. آية (38) نقرأ {كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ رَهِينَةٌ} وآيةٌ أُخرى تقول : {وَأَنْ لَيْسَ لِلْإِنْسَانِ إِلَّا مَا سَعَى} [النجم : 39]. وفي آيات كثيرة أُخرى ، يأتي العمل الصالح بعد ذكر الإِيمان حتى لا يتوهم أحدٌ ويظن بأنَّهُ يستطيع الوصول إِلى مرحلة ما بدون سعي وجهد ، فمواهب الدنيا المادية لا يمكن استحصالها بدون سعي وجهد; فكيف إِذن بالسعادة الأخروية الخالدة !! ؟
|
|
مقاومة الأنسولين.. أعراض خفية ومضاعفات خطيرة
|
|
|
|
|
أمل جديد في علاج ألزهايمر.. اكتشاف إنزيم جديد يساهم في التدهور المعرفي ؟
|
|
|
|
|
العتبة العباسية المقدسة تقيم ندوة علمية عن روايات كتاب نهج البلاغة
|
|
|