المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الحديث والرجال والتراجم
عدد المواضيع في هذا القسم 6336 موضوعاً

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
Types of Bone
2025-01-11
تسمية الكحولات والايثرات
2025-01-11
التنافس بين تفاعلات الإستبدال (SN) والانتزاع (E)
2025-01-11
عمليات التعرية النهرية
2025-01-11
نظرية الزحف القاري
2025-01-11
التشابه الفراغي في الالكانات الحلقية
2025-01-11

الشريف أبو يعلى محمد بن أبي القاسم حسن الأقساسي
24-1-2018
وفاته ووصيته (عليه السلام)
17-04-2015
Enjoy your vacation
15/9/2022
المهادنة وأحكامها
2024-11-17
Fresnel Integrals
22-11-2018
أحمد بن محمد أبو الحسين السهيلي الخوارزمي
19-06-2015


ظفر بن حمدون البادرائي  
  
1512   02:46 مساءاً   التاريخ: 26-8-2016
المؤلف : اللجنة العلمية
الكتاب أو المصدر : معجم رجال الحديث - موسوعة طبقات الفقهاء
الجزء والصفحة : .......
القسم : الحديث والرجال والتراجم / علماء القرن الرابع الهجري /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 17-9-2016 1555
التاريخ: 28-8-2016 1754
التاريخ: 2783
التاريخ: 16-9-2016 1334

 

اسمه:

ظفر بن حمدون ابن سداد (شداد)، أبو منصور البادرائي(...ـ...).

 

أقوال العلماء فيه :

ـ قال النجاشي : " ظفر بن حمدون أبو منصور البادرائي ، من أصحابنا ، له كتب ، منها : أخبار أبي ذر ، قرأته على أبي القاسم علي بن شبل بن أسد ، قال : أخبرني به أبو منصور ظفر بن حمدون البادرائي " .

ـ عده الشيخ الطوسي  في رجاله في من لم يرو عنهم ( عليهم السلام ) قائلا : " ظفر ابن محمد البادرائي ، روى عن إبراهيم بن إسحاق الاحمري ، أخبرنا عنه ابن شبل الوكيل " .

ـ قال السيد الخوئي : تقدم في إبراهيم بن إسحاق الاحمري ، عن الفهرست : أن راوي كتابه أبو منصور ظفر بن حمدون بن شداد البادرائي ، وعليه فعبارة الرجال محرفة لا محالة .

ـ قال ابن الغضائري : " ظفر بن حمدون بن سداد البادرائي أبو منصور روى عن إبراهيم الاحمري ، كان في مذهبه ضعيفا " .

 

نبذه من حياته :

المحدّث الشيعي سمع من أبي إسحاق إبراهيم الاَحمري، وروى عنه كتبه: الصيام، المتعة، الدواجن، المآكل، الجنائز، النوادر، وغيرها، و روى عن الاَحمري أيضاً كتابي عبد اللّه بن حماد الاَنصاري.

 

أثاره:

صنّف أبو منصور كتباً، منها: كتاب أخبار أبي ذر، قرأه أبو العباس النجاشي على شيخه أبي القاسم علي بن شبل بن أسد، الذي رواه عن مصنِّفه.*

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

*ينظر: معجم رجال الحديث ج10/رقم الترجمة6042، وموسوعة طبقات الفقهاء ج4/209.




علم من علوم الحديث يختص بنص الحديث أو الرواية ، ويقابله علم الرجال و يبحث فيه عن سند الحديث ومتنه ، وكيفية تحمله ، وآداب نقله ومن البحوث الأساسية التي يعالجها علم الدراية : مسائل الجرح والتعديل ، والقدح والمدح ؛ إذ يتناول هذا الباب تعريف ألفاظ التعديل وألفاظ القدح ، ويطرح بحوثاً فنيّة مهمّة في بيان تعارض الجارح والمعدِّل ، ومن المباحث الأُخرى التي يهتمّ بها هذا العلم : البحث حول أنحاء تحمّل الحديث وبيان طرقه السبعة التي هي : السماع ، والقراءة ، والإجازة ، والمناولة ، والكتابة ، والإعلام ، والوجادة . كما يبحث علم الدراية أيضاً في آداب كتابة الحديث وآداب نقله .، هذه عمدة المباحث التي تطرح غالباً في كتب الدراية ، لكن لا يخفى أنّ كلاّ من هذه الكتب يتضمّن - بحسب إيجازه وتفصيله - تنبيهات وفوائد أُخرى ؛ كالبحث حول الجوامع الحديثية عند المسلمين ، وما شابه ذلك، ونظراً إلى أهمّية علم الدراية ودوره في تمحيص الحديث والتمييز بين مقبوله ومردوده ، وتوقّف علم الفقه والاجتهاد عليه ، اضطلع الكثير من علماء الشيعة بمهمّة تدوين كتب ورسائل عديدة حول هذا العلم ، وخلّفوا وراءهم نتاجات قيّمة في هذا المضمار .





مصطلح حديثي يطلق على احد أقسام الحديث (الذي يرويه جماعة كثيرة يستحيل عادة اتفاقهم على الكذب) ، ينقسم الخبر المتواتر إلى قسمين : لفظي ومعنوي:
1 - المتواتر اللفظي : هو الذي يرويه جميع الرواة ، وفي كل طبقاتهم بنفس صيغته اللفظية الصادرة من قائله ، ومثاله : الحديث الشريف عن النبي ( ص ) : ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) .
قال الشهيد الثاني في ( الدراية 15 ) : ( نعم ، حديث ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) يمكن ادعاء تواتره ، فقد نقله الجم الغفير ، قيل : أربعون ، وقيل : نيف وستون صحابيا ، ولم يزل العدد في ازدياد ) .



الاختلاط في اللغة : ضمّ الشيء إلى الشيء ، وقد يمكن التمييز بعد ذلك كما في الحيوانات أو لا يمكن كما في بعض المائعات فيكون مزجا ، وخالط القوم مخالطة : أي داخلهم و يراد به كمصطلح حديثي : التساهل في رواية الحديث ، فلا يحفظ الراوي الحديث مضبوطا ، ولا ينقله مثلما سمعه ، كما أنه ( لا يبالي عمن يروي ، وممن يأخذ ، ويجمع بين الغث والسمين والعاطل والثمين ويعتبر هذا الاصطلاح من الفاظ التضعيف والتجريح فاذا ورد كلام من اهل الرجال بحق شخص واطلقوا عليه مختلط او يختلط اثناء تقييمه فانه يراد به ضعف الراوي وجرحه وعدم الاعتماد على ما ينقله من روايات اذ وقع في اسناد الروايات، قال المازندراني: (وأما قولهم : مختلط ، ومخلط ، فقال بعض أجلاء العصر : إنّه أيضا ظاهر في القدح لظهوره في فساد العقيدة ، وفيه نظر بل الظاهر أنّ المراد بأمثال هذين اللفظين من لا يبالي عمّن يروي وممن يأخذ ، يجمع بين الغثّ والسمين ، والعاطل والثمين)