أقرأ أيضاً
التاريخ: 27-8-2016
1024
التاريخ: 27-8-2016
2171
التاريخ: 26-8-2016
1879
التاريخ: 27-8-2016
4009
|
ما زال السكن الريفي وسيظل يحظى بانتشار واسع، ما دامت حرفة الزراعة وستستمر وتبقى لإمداد سكان الريف والحضر باحتياجاتهم من المواد الغذائية، ورغم أهمية الزراعة، بحسبانها حرفة الريف، فإن السكن الريفي مختلف، وبوجه خاص في البلاد النامية، وما أكثرها، وطبيعي أن يلجأ البشر في معيشتهم البدائية، فيما مضى، وحتى الآن في أماكن معلومة، الى سكنى الكهوف والمغارات، وحتى وقت ليس ببعيد كانت جماعات من الصينيين يحفرون مساكنهم في هضاب تكوينات اللوس، ويماثلهم في ذلك بعض سكان إقليم طرابلس في ليبيا حيث يبلغ سمك تكوينات تشبه اللوس نحو 80 متراً، وفي بعض أودية الجبل الأخضر حفر الليبي مسكنه في جدران تكوينات الطوفا الجيرية على ارتفاعات تبلغ نحو خمسة أمتار، وشبيه بذلك تلك الكهوف المنحوتة في واجهات الجروف في بلدة جواديكس Guadix في جنوب أسبانيا، والتي ما زال يستخدمها البعض سكناً له, ومع تقدم الإنسان في مدارج الحضارة، بدأ في الإلتجاء لمأوى أو سكن يأوي اليه، قد يكون مؤقتاً أو دائماً أو شبه دائم.
|
|
لصحة القلب والأمعاء.. 8 أطعمة لا غنى عنها
|
|
|
|
|
حل سحري لخلايا البيروفسكايت الشمسية.. يرفع كفاءتها إلى 26%
|
|
|
|
|
جامعة الكفيل تحتفي بذكرى ولادة الإمام محمد الجواد (عليه السلام)
|
|
|