أقرأ أيضاً
التاريخ: 1-9-2016
747
التاريخ: 1-9-2016
614
التاريخ: 1-9-2016
958
التاريخ: 13-7-2020
1248
|
المشهور هو لزوم الأخذ بذات المزية من الخبرين، وقد استدلّ على القول المشهور بوجوه نشير إلى بعضها بوجه موجز:
أ. دعوى الإجماع على الأخذ بأقوى الدليلين.
ب. لو لم يجب ترجيح ذي المزية لزم ترجيح المرجوح على الراجح، وهو قبيح عقلاً بل ممتنع قطعاً.
إلى غيرها من الوجوه التي ربما ترتقي إلى خمسة، والأولى أن يستدلّ على وجوب الأخذ بالوجه التالي:
إنّ لسان الروايات هو لزوم الأخذ لا استحبابه، أمّا على القول بأنّ الجميع يرجع إلى تميز الحجة عن اللاحجة فواضح، وأمّا على القول بأنّها من مقولة المرجحات بعد وصف الخبرين بالحجّية، فلأنّ المتبادر من الجمل التالية هو اللزوم لا الفضل والاستحباب.
أ: انّ المجمع عليه لا ريب فيه.
ب: ما وافق حكمه حكم الكتاب والسنّة فيؤخذ به ويترك ما خالف.
ج: ما خالف العامّة ففيه الرشاد.
د: ما وافق القوم فاجتنبه.
إلى غير ذلك من العنوانات الصريحة في لزوم الأخذ بالمرجح وترك الآخر.
|
|
لصحة القلب والأمعاء.. 8 أطعمة لا غنى عنها
|
|
|
|
|
حل سحري لخلايا البيروفسكايت الشمسية.. يرفع كفاءتها إلى 26%
|
|
|
|
|
جامعة الكفيل تحتفي بذكرى ولادة الإمام محمد الجواد (عليه السلام)
|
|
|