أقرأ أيضاً
التاريخ: 23-9-2016
364
التاريخ: 23-9-2016
318
التاريخ: 23-9-2016
288
التاريخ: 23-9-2016
352
|
الغبن بسكون الباء وفتحه الخديعة في البيع والشراء، يقال غبنه يغبنه في البيع وشبهه من باب نصر غبنا وغبنا خدعه، وغبن غبنا وغبانة رأيه قل ذكاؤه. وفي المفردات الغبن ان تبخس صاحبك في معاملة بينك وبينه بضرب من الإخفاء، فإن كان ذلك في مال يقال غبن فلان وإن كان في رأي يقال غبن انتهى. وعن الصحاح هو بالتسكين في البيع وبالتحريك في الرأي انتهى.
وهو في اصطلاح الفقهاء عبارة عن تمليك الشخص ماله بما يزيد عن قيمته مع جهل الآخر، فالمملك غابن والممتلك مغبون قصد المملك الخدعة أم لم يقصد، وقد جعل الشارع للمغبون في ذلك خيار الفسخ، وسمّاه الأصحاب بخيار الغبن واشترطوا فيه أمرين أحدهما عدم علم المغبون بالقيمة سواء كان غافلا عنها بالمرة أو ملتفتا في الجملة، وثانيهما كون التفاوت فاحشا فلو اشترى ما يساوي تسعة عشر أو ثمانية عشر بعشرين لم يثبت الخيار، وذكروا ان حدّه ما لا يتغابن الناس بمثله ولا يتسامح.
|
|
لصحة القلب والأمعاء.. 8 أطعمة لا غنى عنها
|
|
|
|
|
حل سحري لخلايا البيروفسكايت الشمسية.. يرفع كفاءتها إلى 26%
|
|
|
|
|
جامعة الكفيل تحتفي بذكرى ولادة الإمام محمد الجواد (عليه السلام)
|
|
|