أقرأ أيضاً
التاريخ: 10-10-2016
![]()
التاريخ: 7-2-2017
![]()
التاريخ: 2024-06-02
![]()
التاريخ: 2025-02-17
![]() |
كل من كثر شكه فعليه أن يمضي، و لا يعتني بشكه إطلاقا، سواء أ كان في عدد الركعات، أم في غيرها من الأفعال، أو في القراءة، و سواء أ كان الشك في أصل الحدوث والصدور، أو في صحته. سئل الإمام الصادق (عليه السّلام) عن الرجل الذي يشك كثيرا في صلاته، حتى لا يدري كم صلى، ولا ما بقي عليه؟ قال: يعيد.
قيل له: انّه يكثر عليه ذلك كلما أعاد شكه. قال: يمضي في شكه. لا تعوّدوا الخبيث من أنفسكم نقض الصلاة، فتطمعوه ، فإن الشيطان خبيث معتاد لما عوّد، فليمضِ أحدكم في وهمه ، و لا يكثرن نقض الصلاة، فإن فعل ذلك مرات لم يعد إليه الشك. انما يريد الخبيث أن يطاع، فإذا عصي لم يعد إلى أحدكم.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
دراسة تستعرض آلام السجناء السياسيين في حقبة البعث المجرم في العراق
|
|
|