أقرأ أيضاً
التاريخ: 8-10-2014
1899
التاريخ: 1-12-2014
2072
التاريخ: 8-10-2014
1540
التاريخ: 8-10-2014
1814
|
كان الوليد بن المغيرة المخزومي من عتاة قريش وصناديدهم ، وأكثرهم أموالا وأولادا ، وفي ذات يوم سمع رسول اللَّه يقرأ آيا من القرآن الكريم ، فقال : ما هذا من كلام الإنس ولا من كلام الجن ، واللَّه ان له لحلاوة ، وان عليه لطلاوة ، وان أعلاه لمثمر ، وان أسفله لمغدق ، وانه يعلو ولا يعلى عليه ، فخافت قريش ان ينتشر قول الوليد فيؤمن الناس بمحمد (صلى الله عليه واله) فألحوا على الوليد ان ينال من مقام الرسول ، فأجابهم : وماذا أقول عنه ؟ هل أقول : مجنون ؟ . ومن يصدق ؟ . أم أقول : كاهن وما تكهن قط ، أم أقول : شاعر ، وما نطق بالشعر ، أم كاذب وما جرب عليه أحد شيئا من الكذب . . ثم فكّر مليا فلاح له أن يصف الرسول بالساحر ، وانه أخذ القرآن عن الكهنة والسحرة .
|
|
دراسة تحدد أفضل 4 وجبات صحية.. وأخطرها
|
|
|
|
|
العتبة العباسية تستعدّ لتكريم عددٍ من الطالبات المرتديات للعباءة الزينبية في جامعات كركوك
|
|
|