أقرأ أيضاً
التاريخ: 6-12-2016
1383
التاريخ: 12-12-2016
1302
التاريخ: 6-12-2016
1137
التاريخ: 9-12-2016
1497
|
سئل الإمام الصادق (عليه السّلام) عن الجرح : كيف يصنع به صاحبه ؟
قال: يغسل ما حوله.
وسئل عن رجل بال في موضع ليس فيه ماء، فمسح ذكره بحجر، وقد عرق ذكره وفخذه؟ قال: يغسل ذكره و فخذه.
وسئل الإمام الكاظم (عليه السّلام) عن الرجل يمشي في العذرة، وهي يابسة، فتصيب ثوبه ورجليه: هل يصلح أن يدخل المسجد، فيصلي و لا يغسل ما أصابه؟
قال: ان كان يابسا فلا بأس.
وهناك روايات أخرى.
والنجس ما كانت نجاسته بالذات، بحيث لا يمكن زوالها بحال، مثل الكلب والخنزير، والبول والدم، لذا قيل: ما بالذات لا يتغير، أما المتنجس فطاهر بالذات، متنجس بالعرض، كاليد يصيبها الدم أو البول.
واتفق الفقهاء ان الطاهر إذا سرت إليه النجاسة بمماسة للنجس يصير متنجسا.
وأيضا اتفقوا على تحريم أكل النجس والمتنجس وشربه تحريما نفسيا، وعلى وجوب تطهير الثوب والبدن من النجاسة لأجل الصلاة أو الطواف الواجب وجوبا غيريا.
|
|
لصحة القلب والأمعاء.. 8 أطعمة لا غنى عنها
|
|
|
|
|
حل سحري لخلايا البيروفسكايت الشمسية.. يرفع كفاءتها إلى 26%
|
|
|
|
|
جامعة الكفيل تحتفي بذكرى ولادة الإمام محمد الجواد (عليه السلام)
|
|
|