أقرأ أيضاً
التاريخ: 26-7-2016
7176
التاريخ: 29-4-2017
5564
التاريخ: 22-12-2019
3236
التاريخ: 24-5-2017
2317
|
التربية في الاسلام عطاء فكل موقع في الكون قادر على العطاء فهو مربي ومعلم، سواء كان هذا الموقع نظاميا ممنهجاً، او غير نظامي وبخلافه في الفلسفات الاخرى فلا تعطي دورا كبيرا لمراكز التربية غير النظامية بل انصب جل اهتمامها على ان يكون للمربي والمعلم دور واحد وهو ملء عقول التلاميذ بالحقائق والمعلومات التي تريد تلك الفلسفة ايجادها ومن المعلوم ان تلك الحقائق تحتاج الى من يهضمها ويطلع عليها بشكل دقيق كي يكون معلما او مربيا تابع لتلك الفلسفة.
اما في الاسلام فلا وجود لهذا المعنى بل ان العطاء هو المعيار الوحيد لجعل هذا المكان مركزا للتربية اولا ، فشمل الاسرة ، والمسجد والمدرسة والمكتبة، والمجتمع والصحبة والصداقة بل حتى دقة جمالية الكون في تنظيمه ورونقته هو مؤسسة غير مقصودة من مدارس التربية الجمالية عند الاسلام.
|
|
لصحة القلب والأمعاء.. 8 أطعمة لا غنى عنها
|
|
|
|
|
حل سحري لخلايا البيروفسكايت الشمسية.. يرفع كفاءتها إلى 26%
|
|
|
|
|
جامعة الكفيل تحتفي بذكرى ولادة الإمام محمد الجواد (عليه السلام)
|
|
|