أقرأ أيضاً
التاريخ: 12-9-2016
![]()
التاريخ: 12-9-2016
![]()
التاريخ: 12-9-2016
![]()
التاريخ: 12-9-2016
![]() |
( تقدير الجزية إلى الإمام ) ، ويتخير بين وضعها على رءوسهم ، وأراضيهم ، وعليهما على الأقوى ، ولا تتقدر بما قدره علي عليه الصلاة والسلام ، فإنه منزل على اقتضاء المصلحة في ذلك الوقت .
( وليكن ) التقدير ( يوم الجباية ) لا قبله ، لأنه أنسب بالصغار ، ( ويؤخذ منه صاغرا ) فيه إشارة إلى أن الصغار أمر آخر غير إبهام قدرها عليه فقيل : هو عدم تقديرها حال القبض أيضا ، بل يؤخذ منه إلى أن ينتهي إلى ما يراه صلاحا .
وقيل : التزام أحكامنا عليهم مع ذلك أو بدونه .
وقيل : أخذها منه قائما والمسلم جالس ، وزاد في التذكرة أن يخرج الذمي يده من جيبه ويحني ظهره ، ويطأطئ رأسه ، ويصب ما معه في كفة الميزان ، ويأخذ المستوفي بلحيته ويضربه في لهزمتيه وهما مجتمع اللحم بين الماضغ والأذن .
( ويبدأ بقتال الأقرب ) إلى الأمام ، أو من نصبه ، ( إلا مع الخطر في البعيد ) فيبدأ به كما { فعل النبي صلى الله عليه وآله وسلم بالحارث بن أبي ضرار لما بلغه أنه يجمع له وكان بينه وبينه عدو أقرب } ، وكذا فعل بخالد بن سفيان الهذلي .
ومثله ما لو كان القريب مهادنا .
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|