أقرأ أيضاً
التاريخ: 25-8-2022
1478
التاريخ: 4-12-2021
2664
التاريخ: 5-6-2017
7557
التاريخ: 25-7-2016
1929
|
أولا: إنه يحقق له الانتماء العاطفي للأسرة فنحن نعرف ان الطفل يجب أن يكون محبوباً، مرغوباً فيه، مفهوماً، مقدراً، وهذه الحاجات يمكن ان تتحقق وبذلك يرتبط الطفل ارتباطا عاطفيا عميقاً بأسرته.
ثانيا: تحقق الأسرة للطفل الارتباط الاجتماعي والبيولوجي ولابد ان يتحقق كل منهما لان تحقيق ايهما لا ينفي تحقيق الاخر فالطفل المتبنى رغم سعادته الاجتماعية فانه يظل يبحث عن عائلته البيولوجية ويسأل عنها حتى يتحقق له العثور عليها.
ثالثا: تهيئ الأسرة عن طريق هذا التفاعل الاجتماعي الفرصة للطفل لكي ينمي قدراته واستعداداته وذلك عن طريق المواقف التي يختار فيها ألعابه، وزملاء اللعب صحيح ان الاختيار يكون في البداية متمركزا حول الذات ولكن سرعان ما تدخل فيه بعد ذلك النواحي الاجتماعية.
رابعا: يتعلم الطفل عن طريق التفاعل الاجتماعي في الأسرة الدروس الأولى لكيفية التعامل مع الافراد الآخرين وكيفية التكيف معهم.
خامسا: تتكون هنا ايضا الاتجاهات الاساسية لشخصية الطفل وتكوينه.
سادسا: يكتسب الطفل من عملية التفاعل الاجتماعي في الاسرة اللغة، واللغة أساسية في تكوين الشخصية الانسانية وفي عملية الاتصال والتواصل بين نقل الثقافة وتقدم الحضارة الانسانية ويكتسب الطفل ايضا العادات الأساسية الأولى في سلوكه الانساني.
|
|
لصحة القلب والأمعاء.. 8 أطعمة لا غنى عنها
|
|
|
|
|
حل سحري لخلايا البيروفسكايت الشمسية.. يرفع كفاءتها إلى 26%
|
|
|
|
|
جامعة الكفيل تحتفي بذكرى ولادة الإمام محمد الجواد (عليه السلام)
|
|
|