أقرأ أيضاً
التاريخ: 31-1-2018
2075
التاريخ: 1-07-2015
3705
التاريخ: 1-07-2015
1678
التاريخ: 1-07-2015
2223
|
من مطاعن [عائشة] انها جعلت بيت رسول اللّه [صلى الله عليه واله] مقبرة لأبيها ولعمر وهما أجنبيان عن النبي [صلى الله عليه واله] فإن كان هذا البيت ميراثا كان من الواجب استئذان جميع الورثة وإن كان صدقة للمسلمين يجب استئذانهم وإن كان ملكا لعائشة كذبه ... انها لم يكن لها بيت ولا مسكن ولا دار بالمدينة وقد روى الحميدي في الجمع بين الصحيحين أن رسول اللّه [صلى الله عليه واله] قال: ما بين بيتي و منبري روضة من رياض الجنة .
وروى الطبري في تاريخه أن النبي [صلى الله عليه واله] قال : إذا غسلتموني وكفنتموني فضعوني على سريري في بيتي هذا على شفر قبري.
إدعاء عائشة بحجرتها :
روى الحميدي في الجمع بين الصحيحين أن النبي [صلى الله عليه واله] أراد أن يشتري موضع المسجد من بني النجار فوهبوه له وكان فيه نخل وقبور المشركين ، فقلع النخل وخرّب القبور وقد قال اللّه تعالى {لَا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلَّا أَنْ يُؤْذَنَ لَكُمْ } [الأحزاب: 53] ومن المعلوم أن عائشة لم يكن لها ولا لأبيها دار بالمدينة ولا أثرها ولا بيت ولا أثرها ولا لأحد من أقاربها، وادعت حجرة أسكنها فيها رسول اللّه [صلى الله عليه واله] فسلمها إياها أبوها أبو بكر ولم يفعل معها كما فعل مع فاطمة (عليها السلام) من أخذ فدك من يدها.
|
|
دراسة تحدد أفضل 4 وجبات صحية.. وأخطرها
|
|
|
|
|
جامعة الكفيل تحتفي بذكرى ولادة الإمام محمد الجواد (عليه السلام)
|
|
|