المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية
Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
الشكر قناة موصلة للنعم الإلهية
2025-01-12
أسباب ودوافع الكفران وطرق علاجه
2025-01-12
عواقب كفران النعمة
2025-01-12
معنى كفران النعمة
2025-01-12
دور الإدارة الحكوميـة فـي التنـميـة التكـنولوجـيـة 2
2025-01-12
دور الإدارة الحكوميـة فـي التنـميـة التكـنولوجـيـة 1
2025-01-12

Gelrite
31-5-2018
مرض تكيس الحضنة Sacbrood
18/10/2022
مفاضلة بين دعوى الإلغاء ودعوى القضاء الكامل
2024-04-11
Atomic Paramagnetism
25-8-2016
Close-Packing of Identical Spheres
2-5-2020
التركيب البنائي للمعادن الطينية
2024-08-03


بعد نصف قرن ستعيش غالبية البشرية في حر لا يطاق


  

1979       04:32 مساءً       التاريخ: 8-5-2020              المصدر: RT
بينت حسابات العلماء أنه بعد نصف قرن سيعيش ثلث سكان الأرض في ظروف مناخية نموذجية لمناخ الصحراء حاليا، وسيكون سكان البلدان الفقيرة من أكثر المتضررين .
وتفيد مجلة PNAS، بأن مناخ الأرض على مدى مليارات السنين من تاريخها كان متقلبا جدا. فكانت هناك فترات غطت طبقات الجليد مناطق إلى خط الاستواء، وفترات أخرى نمت في القارة القطبية الجنوبية غابات مطيرة، واليوم توجد على الأرض مناطق مناخية مختلفة من الغابات الاستوائية إلى صحارى القطب الشمالي. ولكن أي درجات حرارة تعتبر مثالية للإنسان العاقل Homo sapiens الذي ظهر مؤخرا وفق المعايير الجيولوجية؟
ووفقا لحسابات الباحثين، عاش غالبية البشر على الأقل خلال ستة آلاف سنة الأخيرة في ظل درجات حرارة 11-15 درجة مئوية، وعاشت نسبة ضئيلة من البشر في مناطق أكثر برودة أو حرارة .
واليوم يعيش نحو 20 مليون إنسان في مناطق متوسط درجة الحرارة فيها 29 درجة مئوية ، ومساحة هذه المناطق أقل من 1% من مساحة سطح الكرة الأرضية، وهذه المناطق معظمها صحراوية.
ولكن في المستقبل المنظور قد يتغير كل شيء، حيث وفقا لحسابات الخبراء، بسبب الاحترار العالمي بحلول عام 2070 سوف يسود المناخ المتطرف نفسه في مناطق واسعة من إفريقيا وآسيا وأمريكا الجنوبية وأستراليا. وبالاقتران مع نمو سكان العالم، ستصبح هذه المناطق الحرارية الجهنمية موطنًا لـ 1-3.5 مليار إنسان.
وللمقارنة: سيبلغ عدد سكان الأرض عام 2070 وفقا لتوقعات الخبراء 10.5 مليار نسمة. أي أنه في أفضل الأحوال سيعيش عشر سكان الأرض في ظروف جهنمية وفي أسوأ الأحوال سيعيش ثلث السكان في ظروف لا تطاق. وليس سرا أن العديد من البلدان الواقعة ضمن مناطق الخطر لا يمكنها التفاخر بأوضاع جيدة. أي أن سكان البلدان الفقيرة هم  الأكثر تضررا من ارتفاع درجات الحرارة لعدم تمكنهم من توفير المعدات اللازمة للتكيف مع هذه الظروف.
وتجدر الإشارة، إلى أن الحديث لا يدور فقط حول صعوبة العيش في منازل دون مكيفات الهواء، بل يشمل انخفاض المحاصيل الزراعية وبالتالي انتشار المجاعة. كما لا يستبعد تأثير هذه الظروف الحارة في توفر المياه الصالحة للاستهلاك البشري.
ويشير العلماء في الختام، إلى وجود طريقين للتعامل مع هذا الخطر الوشيك. اولا، تخفيض انبعاثات غاز ثاني أكسيد الكربون، المسبب للاحترار العالمي، وثانيا، مكافحة الفقر في البلدان النامية، لكي يتمكن الناس من التصدي للكارثة.
 


Untitled Document
محمد الموسوي
اضطرابات الغدة الدرقية ( الأنواع والتشخيص )
د. فاضل حسن شريف
آيات قرآنية في كتاب الأديان والمذاهب من مناهج جامعة...
الشيخ أحمد الساعدي
الإمام محمد الجواد شمس الهداية وأمل الأمة
علي الفتلاوي
دور المناخ والمياه في تكوين التربة
سيف علي الطائي
الطفل وصفاء الفطرة
علي الحسناوي
آثار فسخ عقد الزواج قبل الدخول للعيوب الزوجية بالنسبة...
منتظر جعفر الموسوي
دور السوق والمؤسسات في العراق
د. فاضل حسن شريف
آيات قرآنية في كتاب الأديان والمذاهب من مناهج جامعة...
صبري الناصري
{مَنْ ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضاً حَسَناً...
د. فاضل حسن شريف
أحاديث نبوية متداولة في مصادر أتباع أهل البيت (ح 196)
صبري الناصري
(رجب وشعبان ورمضان تعجّل حصول نور الفرقان)
محمد الطالب
هل يمكن للوعي بالهزيمة أن يصبح أداة لتشكيل مستقبل...
زيد علي كريم الكفلي
ضريبة إطلاق الألقاب ماهو موقف الشرع من هذه الضريبة؟
عبد الخالق الفلاح
القيادة والتحولات الحديثة