المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية
Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
الشكر قناة موصلة للنعم الإلهية
2025-01-12
أسباب ودوافع الكفران وطرق علاجه
2025-01-12
عواقب كفران النعمة
2025-01-12
معنى كفران النعمة
2025-01-12
دور الإدارة الحكوميـة فـي التنـميـة التكـنولوجـيـة 2
2025-01-12
دور الإدارة الحكوميـة فـي التنـميـة التكـنولوجـيـة 1
2025-01-12



ورقة بحثية تناقش دور المرجعية الدينية ومسارات التحول الديمقراطي في العراق بعد العام 2003


  

984       09:52 صباحاً       التاريخ: 2024-06-12              المصدر: alkafeel.net
ناقشت دراسة علمية مشتركة قدّمها الباحثان الدكتور أحمد الميالي عن كلية العلوم السياسية في جامعة بغداد، والدكتور قحطان اللاوندي عن كلية العلوم الإسلامية في جامعة بابل دور المرجعية الدينية ومسارات التحول الديمقراطي في العراق بعد العام 2003. جاء ذلك ضمن فعاليات الجلسة البحثية الثانية لليوم الثاني التي ترأسها الدكتور عباس هاشم لمحور (المرجعية الدينية والتحول الديمقراطي في العراق) من المؤتمر العلمي الأول حول فتوى الدفاع الكفائي، الذي تقيمه فرقة العباس (عليه السلام) بالتعاون مع كلية العلوم السياسية بجامعة بغداد، تحت شعار (الدفاع الكفائي عقد من العطاء والبناء)، في العتبة العباسية المقدسة. وجاء في مقدمة البحث، أنّ "نظام ما بعد عام 2003 غيّر أساس السياسة الرسمية لهياكل الحكم وعمل على تغيير كبير في التفكير السياسي والاجتماعي العراقي، فمن واحدية الحزب والسلطة إلى انتشار التعددية السياسية والحزبية الذي انعكس بشكل واضح على أوضاع العراق العامة، في الجانب الديني والقومي، الذي كان محاربًا ومقيدًا، إلى وجود وتنامي الظاهرة الدينية والمشاركة السياسية في العراق". وذكر الباحثان "رغم هذه المسارات الإيجابية في عملية التحول، إلا إنّ عراق ما بعد 2003 شهد تحديات على الصعد كافة؛ السياسية، والاجتماعية، والأمنية، والاقتصادية، والإدارية، فانتشر الفساد وسادت الطائفية، وتردى الوضع الأمني لمستويات غير مسبوقة وواجهت الدولة تراجعًا اقتصاديًّا رغم وجود النفط والموارد الطبيعية، وبرزت ظاهرة سوء إدارة الدولة بمفاصل متعددة".
وبيّنت مقدمة البحث "هذا التدهور الذي واجه عراق ما بعد 2003 قاومه الكثير من العراقيين في هذه الاتجاهات، على مستوى النخب والأفراد والجماعات، وكان من أبرز من قاوم ذلك هم آيات الله العظمى الأربعة الذين يمثلون المرجعية الدينية العليا في العراق، السيد علي الحسيني السيستاني، والراحل السيد محمد سعيد الحكيم، والشيخ بشير النجفي، والشيخ محمد إسحاق الفياض، وتعاملت المرجعية الدينية مع الخطاب الطائفي والفساد السياسي بشكل مباشر، ورفضوا وشجبوا كل المؤشرات السلبية ومخاطرها بوصفها تحديًّا يؤشر بانهيار المجتمع والدولة". وأشارت إلى أنّه "كان لآية الله العظمى السيد علي السيستاني (دام ظله)، تأثير خاصّ وفعال في هذا الصدد، وكانت هناك قيمة كبيرة في أفكاره التي غمرت المجال العام، وأُعيد إنتاجها مرارًا وتكرارًا، وخلقت أنماطًا جديدة من التفاعل السياسي والديني والأمني".


Untitled Document
محمد الموسوي
اضطرابات الغدة الدرقية ( الأنواع والتشخيص )
د. فاضل حسن شريف
آيات قرآنية في كتاب الأديان والمذاهب من مناهج جامعة...
الشيخ أحمد الساعدي
الإمام محمد الجواد شمس الهداية وأمل الأمة
علي الفتلاوي
دور المناخ والمياه في تكوين التربة
سيف علي الطائي
الطفل وصفاء الفطرة
علي الحسناوي
آثار فسخ عقد الزواج قبل الدخول للعيوب الزوجية بالنسبة...
منتظر جعفر الموسوي
دور السوق والمؤسسات في العراق
د. فاضل حسن شريف
آيات قرآنية في كتاب الأديان والمذاهب من مناهج جامعة...
صبري الناصري
{مَنْ ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضاً حَسَناً...
د. فاضل حسن شريف
أحاديث نبوية متداولة في مصادر أتباع أهل البيت (ح 196)
صبري الناصري
(رجب وشعبان ورمضان تعجّل حصول نور الفرقان)
محمد الطالب
هل يمكن للوعي بالهزيمة أن يصبح أداة لتشكيل مستقبل...
زيد علي كريم الكفلي
ضريبة إطلاق الألقاب ماهو موقف الشرع من هذه الضريبة؟
عبد الخالق الفلاح
القيادة والتحولات الحديثة