كربلاءُ الفاجعةِ: ليستْ أيَّ اسمٍ مِنَ الأسماءِ .. بَل إنّها قَضيّةُ السَّماء! |
مَنْ يمتَلِكُ أحاسِيسَ عَمياءَ لا يستطيعُ مَهما نظرَ وكتبَ أنْ يُبصِرَ مَعنى الحُسينِ عليهِ السَّلام |
قضيّةٌ لم يفهَمْها الطّغاةُ.. حُبُّ الحُسينِ لا تُكَبّلُهُ القُيودُ |
في كُلّ قلبٍ أخضرَ هُناكَ حُسينٌ |
أطفالُ المشّايةِ ورودٌ لكنَّهُم قذائفُ في عُيونِ الحاقِدينَ |
الإنسانيّةُ تَقطُرُ مِنْ جَسَدِ الحُسينِ دَماً |
في أربعينِ الحُسينِ نَحتَفي بكُلِّ شَهيدٍ نَادى يا حُسين |
كلُّ أولادِ الحُسينِ وأصحابِهِ الشُّهداءِ نجوماً وأقماراً، إلّا أنّ سطوعَ شمسِ الإمامِ الحُسينِ غَطّتْ على الجّميعِ |
كربلاءُ الصّراطِ : سَبيلُ هدايةٍ للعَالمينَ .. ومَحَلُّ ابتلاءِ المُعاندين |
كربلاءُ القِيامِ: يَراعٌ بأنامِلِ العارفينَ .. وسَيفٌ بأيادي الثائرينَ |