النمط الأول
النمط الثاني
النمط الثالث
الإدراك الفطريّ للوفاء بذرة غرسها الله تعالى في تربةِ قلب الطفل ، والأساليب التربوية الصحيحة التي يستخدمها الوالدان بمنزلة سقي تلك البذرة لإنباتها |
إنّ التربية العائلية الصحيحة هي التي تستطيع أنْ تربّي الطفل على الاستقلال والاعتماد على النفس ، وتقوده نحو التكامل الماديّ والمعنويّ |
إنّ هدف الحياة هو أنْ يصنع من كلّ فردٍ نموذجاً صالحاً للإنسانية |
لأجل أن يحيا الوفاء بالعهد في المجتمع ، وتلتزم جميع الطبقات بهذا الواجب الإنساني ، يجب أن تبذر بذور هذه الخصلة الحميدة في نفوس الأطفال من أولى أدوار الطفولة |
إنّ أبسط نموذج لطغيان الأطفال والشباب هو الفرار من أسَرِهم وترك والديهم |
إنّ الحياء من العوامل النفسية المهمّة التي تستطيع ضمان تنفيذ القوانين ومنع الناس من الإقدام على الإجرام والتجاوز |
إذا كان الأب عادلاً فان جِدّه وتشدّده لا يخلفان أثراً سيئاً في حياة الطفل |
من أفضل وسائل تنمية عواطف الطفل مناغاته ومعاملته بالرفق والحنان |
إن المشاكل والانتكاسات مؤدبة للفرد أكثر من الهناء والراحة ، وإن الانتكاسات تصلح طبيعة الفرد وتقوّي من روحيّته ومعنويته |
إن الأسرة لا تستطيع أن تحقق المطلوب ، وتُنجز المنشود والمرسوم ما لم يكن أساسها قائماً على الدين النقي ، والفضيلة ، والحرية |