Logo
Logo
منذ 3 سنوات   نشر في  ٢٠٢٢/٠٩/٣٠ م
روي عن النبي (صلى الله عليه واله) أنه قال : من قرأ هذه السورة يوم الجمعة غفر الله له من الجمعة الى الجمعة وزيادة ثلاثة أيام ، وأعطي نوراً يبلغ الى السماء .
_____
البرهان في تفسير القرآن 5: 6 حديث 8.
7 + 5 =
منذ 3 سنوات   نشر في  ٢٠٢٢/٠٩/٢٩ م
قال هشام بن الحكم : قلت لأبي عبد اللّه عليه السّلام : ما الدليل عن أن اللّه واحد ؟ قال : « اتصال التدبير ، وتمام الصنع ، كما قال اللّه عزّ وجلّ : لَوْ كانَ فِيهِما آلِهَةٌ إِلَّا اللَّهُ لَفَسَدَتا »
8 + 4 =
منذ 3 سنوات   نشر في  ٢٠٢٢/٠٩/٢٨ م
عن أبي بصير ، عن أبي عبدالله(عليه السلام) قال : من قرأ في كل ليلة جمعة الواقعة ، أحبه الله وأحبه إلى الناس أجمعين ، ولم ير في الدنيا بؤساً أبداً ، ولا فقراً ولا فاقة ولا آفة من آفات الدنيا..
______
ثواب الأعمال: 117.
9 + 9 =
منذ 3 سنوات   نشر في  ٢٠٢٢/٠٩/٢٧ م
قوله تعالى {وَلا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ إِلى ما مَتَّعْنا بِهِ أَزْواجاً مِنْهُمْ زَهْرَةَ الْحَياةِ الدُّنْيا لِنَفْتِنَهُمْ فِيهِ وَرِزْقُ رَبِّكَ خَيْرٌ وَأَبْقى} قال أبو عبد اللّه عليه السّلام : « لمّا نزلت هذه الآية ، استوى رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله وسلّم جالسا ، ثمّ قال : من لم يتعزّ بعزاء اللّه تقطّعت نفسه على الدنيا حسرات ، ومن اتبع بصره ما في أيدي الناس طال همّه ولم يشف غيظه ، ومن لم يعرف أن للّه عليه نعمة إلا في مطعم أو مشرب قصر أجله ودنا عذابه »
قراءة كامل الموضوع read more
7 + 6 =
منذ 3 سنوات   نشر في  ٢٠٢٢/٠٩/٢٦ م
{ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نَاجَيْتُمُ الرَّسُولَ فَقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ نَجْوَاكُمْ صَدَقَةً } قال الطبري : (نهوا عن مناجات النبيّ (صلى الله عليه وآله وسلم) حتى يتصدّقوا، فلم يناجه أحد إلاّ عليّ بن أبي طالب) .
_______
تفسير الطبري 28/14-15 . والدر المنثور 6/185.
6 + 6 =
منذ 3 سنوات   نشر في  ٢٠٢٢/٠٩/٢٤ م
( رتق ) { كَانَتَا رَتْقًا فَفَتَقْنَاهُمَا } [الأنبياء : 30] قيل : كانت السماوات سماء واحدة والأرضون أرضا واحدة ففتقهما الله عز وجل وجعلهما سبع ماوات ، وسبع أرضين ، وقيل : كانت السماء مع الأرض جميعا ففتقهما الله تعالى بالهواء الذي جعل بينهما ويقال : فتقت السماء بالمطر ، والأرض بالنبات.
قراءة كامل الموضوع read more
9 + 9 =
منذ 3 سنوات   نشر في  ٢٠٢٢/٠٩/٢٣ م
يستفاد من آيات القرآن الكريم بشكل عام أنّ هناك فترة زمنية بين نفختي الإماتة والإحياء وأنّ تعبير (ثم) الذي ورد في الآية 68 من سورة الزمر يؤكد هذا المعنى‏ ولكن ورد في بعض الروايات أنّ أمد هذه الفترة أي (أنّ ما بين النفختين أربعون سنة) ولا أحد يعلم هل أنّ هذه السنين من سنيّ الدنيا أم من سنيّ الآخرة التي يعادل كل يوم منها خمسين الف سنة.
قراءة كامل الموضوع read more
5 + 2 =
منذ 3 سنوات   نشر في  ٢٠٢٢/٠٩/٢٢ م
معنى كلمة زمهرير .قولهم : ازمهرّت الكواكب إذا لمعت وهذا ممّا زيدت فيه الميم ، لأنّه من زهر الشي‌ء ، إذا أضاء .وأمّا الزمهرير : فالبرد ، ممكن أن يكون وضع وضعا ، وممكن أن يكون ما مضى ذكره ، وذلك أنّه إذا اشتدّ البرد زهرت وأضاءت .الزمهرير : شدّة البرد .. أنّ الأصل الواحد في الكلمة ، بقرينة مقابلتها بالشمس في آية- { مُتَّكِئِينَ فِيهَا عَلَى الْأَرَائِكِ لَا يَرَوْنَ فِيهَا شَمْسًا وَلَا زَمْهَرِيرًا } [الإنسان : 13]- هو ما يكون فاقدا للنور والحرارة ، فانّ الشمس فيها النور والحرارة .
قراءة كامل الموضوع read more
9 + 2 =
منذ 3 سنوات   نشر في  ٢٠٢٢/٠٩/٢١ م
( رتق ) { كَانَتَا رَتْقًا فَفَتَقْنَاهُمَا } [الأنبياء : 30] قيل : كانت السماوات سماء واحدة والأرضون أرضا واحدة ففتقهما الله عز وجل وجعلهما سبع ماوات ، وسبع أرضين ، وقيل : كانت السماء مع الأرض جميعا ففتقهما الله تعالى بالهواء الذي جعل بينهما ويقال : فتقت السماء بالمطر ، والأرض بالنبات.
قراءة كامل الموضوع read more
6 + 1 =
منذ 3 سنوات   نشر في  ٢٠٢٢/٠٩/٢١ م
( رتق ) { كَانَتَا رَتْقًا فَفَتَقْنَاهُمَا } [الأنبياء : 30] قيل : كانت السماوات سماء واحدة والأرضون أرضا واحدة ففتقهما الله عز وجل وجعلهما سبع ماوات ، وسبع أرضين ، وقيل : كانت السماء مع الأرض جميعا ففتقهما الله تعالى بالهواء الذي جعل بينهما ويقال : فتقت السماء بالمطر ، والأرض بالنبات.
قراءة كامل الموضوع read more
5 + 5 =
منذ 3 سنوات   نشر في  ٢٠٢٢/٠٩/٢٠ م
قال تعالى : { لَا يَسْأَلُونَ النَّاسَ إِلْحَافًا } [البقرة : 273] أي إلحاحا وهو أن يلازم المسؤول حتى يعطيه من قولهم : لحفني من فضل لحافه أي أعطاني من فضل ما عنده والمعنى لا يسألون وإن سألوا عن ضرورة لم يلحفوا .
9 + 7 =
منذ 3 سنوات   نشر في  ٢٠٢٢/٠٩/١٩ م
قال تعالى : { وَالْتَفَّتِ السَّاقُ بِالسَّاقِ } [القيامة : 29] أي آخر شدة الدنيا بشدة الآخرة فالساقان شدة الدنيا والآخرة ، ويقال : هو التفاف ساقي الرجل عند السياق يعني سوق الروح إلى ربه ، ويقال : هو مثل قولهم : شمرت الحرب عن ساقها إذا اشتدت و { أَلْفَافًا } [النبأ : 16] أي ملتفة من الشجر واحدها لف ولفيف ، و { لَفِيفًا } [الإسراء : 104] جميعا ، و { جِئْنَا بِكُمْ } [الإسراء : 104] أي مختلطين من كل قبيلة .
قراءة كامل الموضوع read more
8 + 2 =