روي عن الباقر عليه السلام انه قال : كان في رسول الله صلى الله عليه واله ثلاث خصال لم يكن في أحد غيره لم يكن له فيء وكان لا يمر في طريق فيمر فيه بعد يومين أو ثلاثة إلا عرف أنه قد مر فيه لطيب عرفه، وكان لا يمر بحجر ولا بشجر إلا سجد له، وكان صلى الله عليه واله لا يعرض عليه طيب إلا تطيب به، ويقول: هو طيب ريحه، خفيف محمله ، وإن لم يتطيب وضع إصبعه في ذلك الطيب ثم لعق منه، وكان صلى الله عليه واله يقول: جعل لذتي في النساء والطيب، وجعل قرة عيني في الصلاة والصوم.
قراءة كامل الموضوع

س/ في أيّ سنة كانت غزوة بني قريظة؟
ج/ السنة الخامسة للهجرة.

روي عن رسول الله (صلى الله عليه وآله): إن الرفق لم يوضع على شئ إلا زانه ، ولا نزع من شئ إلا شانه.

الإمام علی علیه السلام

مَن آثَرَ عَلى نَفسِهِ استَحَقَّ اسمَ الفَضيلَةِ .

روي عن رسول الله صلى الله عليه وآله: الناس اثنان: واحد أراح، وآخر استراح، فأما الذي استراح فالمؤمن إذا مات استراح من الدنيا وبلائها، وأما الذي أراح فالكافر إذا مات أراح الشجر والدواب وكثيرا من الناس.

رسول الله صلی الله علیه و آله

مَن كانَ يُؤمِنُ بِاللّهِ وَاليَومِ الآخِرِ، فلا يَأكُل عَلى مائِدَةٍ يُشرَبُ عَلَيهَا الخَمرُ.


الكافي : ج6 ص268 ح2

روي عن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): لا يقبل قول إلا بعمل، ولا يقبل قول ولا عمل إلا بنية، ولا يقبل قول وعمل ونية إلا بإصابة السنة.

رسول الله صلی الله علیه و آله

إنَّ البَرَكَةَ أسرَعُ إلَى البَيتِ الَّذي يُمتارُ مِنهُ المَعروفُ مِنَ الشَّفرَةِ في سَنامِ البَعيرِ ، أو مِنَ السَّيلِ إلى مُنتَهاهُ .

روي عن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) : أحسنوا ظنونكم بإخوانكم تغتنموا بها صفاء القلب واثاء الطبع وقال أبي بن كعب إذا رأيتم أحد اخوانكم في خصلة تستنكرونها منه فتأولوها بسبعين تأويلا فإن اطمانت قلوبكم أحدها وإلا فلوموا أنفسكم لم تعذروه وان تقدروا في خصله يسرها عليه سبعين تأويلا فأنتم أولى بالانكار على أنفسكم منه.
قراءة كامل الموضوع

عن عائشة، قالت: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) لما حضره الموت: ادعوا لي حبيبي. فقلت لهم: ادعوا له ابن أبي طالب، فو الله ما يريد غيره، فلما جاءه فرج الثوب الذي كان عليه ثم أدخله فيه، فلم يزل يحتضنه حتى قبض ويده عليه.