فَاتّقِ اللَّه فِيمَا لَدَيْكَ وَانظُرْ فِي حَقِّهِ عَلَيْكَ وَارْجِعْ إِلَى مَعْرِفَةِ مَا لَا تُعْذَرُ بِجَهَالَتِهِ فَإِنَّ لِلطَّاعَةِ أَعْلَاماً وَاضِحَةً وَسُبُلًا نَيِّرَةً وَمَحَجَّةً نَهْجَةً وَغَايَةً مُطَّلَبَةً يَرِدُهَا الْأَكْيَاسُ وَيُخَالِفُهَا الْأَنكَاسُ مَن نَكَبَ عَنهَا جَارَ عَنِ الْحَقِّ وَخَبَطَ فِي التِّيهِ وَغَيَّرَ اللَّهُ نِعْمَتَهُ وَأَحَلَّ بِهِ نِقْمَتَهُ فَنَفْسَكَ نَفْسَكَ فَقَدْ بَيَّنَ اللَّهُ لَكَ سَبِيلَكَ..
قراءة كامل الموضوع

جاء رجل إلى النبي (صلى الله عليه وآله) فقال: يا رسول الله ما من عمل قبيح الا قد عملته فهل لي من توبة؟ فقال رسول الله (صلى الله عليه وآله): فهل من والديك أحد حي؟ قال: أبي قال: فاذهب فبره قال فلما ولى قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): لو كانت أمه.

السلام عليك يا سيدي ومولاي يا أبا عبد الله الحسين يا شهيد كربلاء

السلام عليك يا وارث آدم صفوة الله

عن ابي عبد الله (عليه السلام)، قال: (لا ينفع اجتهاد لا ورع فيه)

الحسن المثنى عليه السلام وواقعة الطف : التحق بركب العشق حيث يذكر أرباب السير والمقاتل بأنّ الحسن المثنى كان حاضراً يوم الطف ، وشهد واقعة كربلاء ، وبرز للقتال واثخن بالجراح وأبلى بلاءًا حسناً، إلاّ أنّه لم يستشهد بسبب احد اخواله الذي انقذ حياته بعد وقوعه مثخنا بجراحه ، وكان حينها لم يتجاوز العقدين من عمره الشريف .
قراءة كامل الموضوع

الشهيد عون الاكبر بن علبد الله بن جعفر ، ورد بحقه في زيارة الشهداء (رضوان الله عليهم) في كتاب المزار عن ابي عبدالله جعفر الصادق(عليه السلام) : السلام على عون بن عبدالله بن جعفر الطيار في الجنان حليف الايمان ومنازل الاقران الناصح للرحمن التالي للمثاني والقران لعن الله قاتله عبدالله بن قطنة النبهاني.
قراءة كامل الموضوع

جون بن حوي, أسود اللون, شيخ كبير السن, من الموالي مولى أبي ذر الغفاري, انضمّ إلى أهل البيت(عليهم السلام) بعد أبي ذرّ, فكان مع الإمام الحسن(عليه السلام), ثمّ مع الإمام الحسين(عليه السلام) ، وروي عن الإمام زين العابدين (عليه السلام): (أنّ بني أسد الذين حضروا المعركة ليدفنوا القتلى، وجدوا جوناً بعد أيام تفوح منه رايحة (رائحة) المسك) .
قراءة كامل الموضوع