Logo
Logo
منذ 3 سنوات   نشر في  ٢٠٢٣/٠٥/٠٥ م
في محاسن اخلاق النبي محمد (صلى الله عليه واله وسلم):

( 8 / 13 ) : أُتي بقصعة فوضعت بين يديه، فرفع رأسه الى رجل مجذوم في ناحية المسجد فقال: هلمّ كُل، أُدْنُه وقل: (بسم الله).
1 + 8 =
منذ 3 سنوات   نشر في  ٢٠٢٣/٠٥/٠٤ م
قَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ( عليه السلام ) :
" أَ لَا أُخْبِرُكُمْ بِالْفَقِيهِ حَقِّ الْفَقِيهِ ، مَنْ لَمْ يُقَنِّطِ النَّاسَ مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ ، وَ لَمْ يُؤْمِنْهُمْ مِنْ عَذَابِ اللَّهِ ، وَ لَمْ يُرَخِّصْ لَهُمْ فِي مَعَاصِي اللَّهِ ، وَ لَمْ يَتْرُكِ الْقُرْآنَ رَغْبَةً عَنْهُ إِلَى غَيْرِهِ ، أَلَا لَا خَيْرَ فِي عِلْمٍ لَيْسَ فِيهِ تَفَهُّمٌ ، أَلَا لَا خَيْرَ فِي قِرَاءَةٍ لَيْسَ فِيهَا تَدَبُّرٌ ، أَلَا لَا خَيْرَ فِي عِبَادَةٍ لَيْسَ فِيهَا تَفَكُّرٌ "
قراءة كامل الموضوع read more
3 + 2 =
منذ 3 سنوات   نشر في  ٢٠٢٣/٠٥/٠٤ م
في محاسن اخلاق النبي محمد (صلى الله عليه واله وسلم):

( 7 / 13 ) : وكان يحج على رحلٍ رث وعليه قطيفة لا تسوى أربعة دراهم، وكان يوم خيبر على حمار، ويوم قريظة والنضير على حمار مخطوم بحبلٍ من ليف، وكان الفقر والفاقة أحبُّ اليه من اليُسر والغنى؛ أتاه ملكان فقالا: إنّ ربّك أرسلنا إليك فخيَّرك أن تكون عبداً أو تكون رسولاً ملكاً، قال: اخترت أن أكون عبدأ أجوع يوماً فأصبر، وأشبع يوماً فأشكر.

عوالي اللآلي : 34 / 118
مستدرك الوسائل : 3 / 268
الكافي : 5 / 122
قراءة كامل الموضوع read more
4 + 7 =
منذ 3 سنوات   نشر في  ٢٠٢٣/٠٥/٠٣ م
الإمام عليّ (عليه السلام):
مِن أعظم مصائب الأخيار، حاجتهم إلى مداراة الأشرار.
6 + 7 =
منذ 3 سنوات   نشر في  ٢٠٢٣/٠٥/٠٢ م
في محاسن اخلاق النبي محمد (صلى الله عليه واله وسلم):

( 6 / 13 ) : وكان يعود المريض ويتّبع الجنازة.

مكارم الاخلاق للطبرسي : 1 / 15
2 + 3 =
منذ 3 سنوات   نشر في  ٢٠٢٣/٠٥/٠١ م
في محاسن اخلاق النبي محمد (صلى الله عليه واله وسلم):

( 5 / 13 ) : وكان يُسلِّمُ على من يستقبله مبتدئاً من أهل الصلاة، الأحمر والأصفر، ويصافح الناس؛ الفقير والغني والصغير والكبير، ولم يكن له حُلّة لمدخله وأُخرى لمخرجه.

وسائل الشيعة : 5 / 54
بحار الانوار: 70 / 208
6 + 3 =
منذ 3 سنوات   نشر في  ٢٠٢٣/٠٤/٣٠ م
في محاسن اخلاق النبي محمد (صلى الله عليه واله وسلم):

( 4 / 13 ) : وكان أوفى الناس بالوعد، يحسن الحسن ويصدقه، ويقبح القبيح ويوهنه، لا يأكل وحده، وما سئل عن شيء قط فقال لا.

الخرائج والجرائح : 2 / 886
9 + 9 =
منذ 3 سنوات   نشر في  ٢٠٢٣/٠٤/٢٩ م
عن النبي (صلى الله عليه وآله):
لا يقبل قول إلا بعمل، ولا يقبل قول ولا عمل إلا بنية، ولا يقبل قول وعمل ونية إلا بإصابة السنة.
4 + 5 =
منذ 3 سنوات   نشر في  ٢٠٢٣/٠٤/٢٩ م
في محاسن اخلاق النبي محمد (صلى الله عليه واله وسلم):

( 3 / 13 ) : وكانَ أرحمَ الناس بالصغار والكبار، وأسخى الناس، وأشجعَ الناس، جميلَ المعاشرة، طلقَ الوجهِ، بسّاماً من غيرِ ضحك، محزوناً من غير عُبُوس، متواضعاً من غير ذلة، جواداً من غير سَرف، رقيقُ القلب، ومن خلقهِ الرأفةُ والرفقُ.

إرشاد القلوب للديلميّ : 1 / 226
قراءة كامل الموضوع read more
9 + 3 =
منذ 3 سنوات   نشر في  ٢٠٢٣/٠٤/٢٨ م
في محاسن اخلاق النبي محمد (صلى الله عليه واله وسلم):

( 2 / 13 ) : وكان (صلى الله عليه واله) يجلس على الأرض، ويأكل على الأرض، ويخصفُ النعلَ، ويأكل مع الخادم، ويشري الشيء اليسير.

الخرائج والجرائح: 2 / 886
8 + 4 =
منذ 3 سنوات   نشر في  ٢٠٢٣/٠٤/٢٧ م
«غريبتان فاحتملوهما:

١. كلمة حكمة من سفيه، فاقبلوها،
٢. وكلمة سفه من حكيم، فاغفروها».

• الرسول الأعظم -صلىٰ‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم-.
7 + 5 =
منذ 3 سنوات   نشر في  ٢٠٢٣/٠٤/٢٧ م
عن أبي سعيد الْخُدريّ قال:
لما أعطَى رسولُ الله صلى الله عليه وسلم ما أعطى من تلك العطايا في قريش وفي قبائل العرب، ولم يكن في الأنصار منها شيء، وَجد هذا الحيُّ من الأنصار في أنفسهم، حتى كَثُرت منهم القَالة، حتى قال قائلهم: لقيَ والله رسول الله  قومه! فدخل عليه سعد بن عُبادة فقال: يا رسول الله، إن هذا الحيَّ من الأنصار قد وَجَدوا عليك في أنفسهم لِما صنعت في هذا الفيء الذي أصبتَ؛ فسَمت في قومك، وأعطيتَ عطايا عِظاماً في قبائل العرب، ولم يك في هذا الحيِّ من الأنصَار منهَا شيء! قال: فأين أنت…
قراءة كامل الموضوع read more
4 + 6 =
2023/04/27م   منذ 3 سنوات
عن أبي سعيد الْخُدريّ قال: لما أعطَى رسولُ الله صلى الله عليه وسلم ما أعطى من تلك العطايا في قريش وفي قبائل العرب، ولم يكن في الأنصار منها شيء، وَجد هذا الحيُّ من الأنصار في أنفسهم، حتى كَثُرت منهم القَالة، حتى قال قائلهم: لقيَ والله رسول الله  قومه! فدخل عليه سعد بن عُبادة فقال: يا رسول الله، إن هذا الحيَّ من الأنصار قد وَجَدوا عليك في أنفسهم لِما صنعت في هذا الفيء الذي أصبتَ؛ فسَمت في قومك، وأعطيتَ عطايا عِظاماً في قبائل العرب، ولم يك في هذا الحيِّ من الأنصَار منهَا شيء! قال: فأين أنت من ذلك يا سعد؟ قال: يا رسولَ الله، ما أنَا إلاَّ من قومي. قال: فاجمعْ لي قومَك في هذه الحظيرة. فخرج سعدٌ فجمع الأنصار في تلك الحظيرة، فجاء رجالٌ من المهاجرين فتركهم فدخلوا، وجاء آخرون فردَّهم. فلما اجتمعوا له أتاه سعد فقال: قد اجتمع لك هذا الحيُّ من الأنصار. فأتاهم رسول الله  فحمد الله وأثنى عليه بما هو أهله، ثم قال: يا معشَر الأنصار، ما قالةٌ بلَغتني عنكم، وحدَةٌ وجَدتموها عليّ في أنفسكم؟ ألم آتكمْ ضُلاَّلاً فهداكم الله، وعالةً فأغناكم الله، وأعداءً فألَّف الله بين قلوبكم! قالوا: بلى، والله ورسولُه أمَنُّ وأفضل! ثم قال: ألاَ تجيبونني يا معشر الأنصار؟ قالوا: بماذا نجيبك يا رسول الله؟ لله ولرسوله المنُّ والفضل. قال : أما والله لو شئتم لقلتم، فلصَدقتم ولصُدِّقتم: أتيناكَ مكذَّباً فصدَّقْناك، ومخذولاً فنصرناك، وطريداً فآويناك، وعائلاً فآسيناك. أوَجَدتم يا معشر الأنصار في أنفسكم في لُعاعةٍ( ) من الدنيا تألَّفتُ بها قوماً ليُسلموا ووَكلتَكُم إلى إسلامكم! ألا ترضَون يا معشر الأنصار أن يذهب الناس بالشاة والبعير وترجعوا برسول الله إلى رحالكم؟ فوالذي نفسُ محمدٍ بيده لولا الهجرةُ لكنتُ امرأً من الأن أعجبني