أضاءات

منذ 6 سنوات نشر في ٢٠٢٠/٠٢/٢٥ م

الأسرة المتزنة نفسياً واجتماعياً ينشأ أبناؤها أكثر سواءً واتزاناً نفسياً.... وأن الاسرة غير السوية. الأسرة المضطربة نفسياً واجتماعياً ينشأ أبناؤها أكثر اضطراباً نفسيا واجتماعياً... (إلا من رحم ربي... ولكل قاعدة شواذ).

أضف تعليق أعجبني

1234

حسن عبد الهادي اللامي

الاسرة والمجتمع

منذ 6 سنوات نشر في ٢٠٢٠/٠٢/٢٤ م

يعطي الرياء والنفاق درساً سيئا في الاخلاق للطفل، فتخطئ الام التي تتعامل مع الجيران عند حضورهم بشكل وفي غيابهم بشكل اخر، وتقوم عند حضور شخص ما بمدحه والثناء عليه بينما تعيبه وتذمه في غيابه.

أضف تعليق أعجبني

496

حسن عبد الهادي اللامي

الاسرة والمجتمع

منذ 6 سنوات نشر في ٢٠٢٠/٠٢/٢٣ م

تكون الاسرة منسجمة عندما تقوم العلاقة بين الزوج وزوجته على اسس ومبادئ واحدة وتفاهم بشأن الحياة المشتركة خاصة في مجال تربية الاطفال. وتسير مثل هذه الاسرة على طريق واضح في الحياة وتلتزم بهديه. وليس مهما ان تكون الاسس صحيحة وحقيقية، بل ان الانسجام بحاجة إلى اتفاق في الرأي وتفاهم، خاصة في موضوع تربية الاولاد.
قراءة كامل الموضوع read more

أضف تعليق أعجبني

913

حسن عبد الهادي اللامي

الاسرة والمجتمع

منذ 6 سنوات نشر في ٢٠٢٠/٠٢/٢٢ م

إن الصفح هو أن تتحرر من إحساسك بالجرح.

إذا كنت مستمراً في إلزام نفسك بالبقاء في قيد ألمك لأنك تريد أن توضح لمن جرحك قدر الألم الذي سببه لك، أو تتصرف على نحو انهزامي، وتميل دائماً تجاه الإحساس بالفشل، وتدع النجاح يتسرب من حياتك، وتبرر ألمك بتمثيل دور الشخص المدمر، فأنت بذلك ترتكب خطأً جسيماً.
قراءة كامل الموضوع read more

أضف تعليق أعجبني

1326

سيف علي الطائي

الاسرة والمجتمع

منذ 6 سنوات نشر في ٢٠٢٠/٠٢/٢١ م

الأسرة في ظل العدل: عندما يحكم الآباء والأمهات في الدولة الصغيرة للأسرة بقوة الحق والفضيلة ، وعلى أساس العقل والعدالة فإن تلك الأسرة تبقى قوية ونشيطة على مدى الأجيال ولا تستطيع القرون المتمادية أن تحطم تلك العائلة وتهدم بناءها ، ذلك أن الفضائل الخلقية والعدل والإنصاف تضمن دوام تلك الأسرة. علي القائمي ـ تربية الطفل
قراءة كامل الموضوع read more

أضف تعليق أعجبني

583

سيف علي الطائي

الاسرة والمجتمع

منذ 6 سنوات نشر في ٢٠٢٠/٠٢/٢٠ م

عن أمير المؤمنين (عليه السلام : (أجملوا في الخطاب تسمعوا جميل الجواب). غرر الحكم ودرر الكلم للآمدي ص139.

أضف تعليق أعجبني

373

حسن عبد الهادي اللامي

الاسرة والمجتمع

منذ 6 سنوات نشر في ٢٠٢٠/٠٢/٢٠ م

إننا نملك القدرة على التغير وأن نصبح الأفراد الذين نسعى للتشبه بهم، وبدون الخطة فإن الأمر يصبح صعباً أو محيراً أن نحدث التعديلات المستقرة الثابتة. لذا، فوجود خطة يمكنها أن تساعدنا في إحداث تلك التعديلات وأن ندخلها حيز التطبيق، وأيا ما تكن تلك التعديلات، فإنها تجعل رحلتنا في الحياة محتملة ويمكن التعامل معها
قراءة كامل الموضوع read more

أضف تعليق أعجبني

855

حسن عبد الهادي اللامي

الاسرة والمجتمع

منذ 6 سنوات نشر في ٢٠٢٠/٠٢/١٩ م

أن عدم معرفة أو فهم الجوانب الروحية والنفسية للطفل قد يؤدي الى مضاعفات غير قابلة للإصلاح. فقد يقدم الاب على ضرب ابنه الذي يقضم اظافره ويعتقد ان ذلك الاسلوب هو الافضل للقضاء على هذا السلوك الخاطئ او العادة العصبية في حين ان لتلك الظاهرة جذور نفسية وروحية تسبب ضغطا نفسيا على الطفل فتدفعه الى فعل ذلك.
قراءة كامل الموضوع read more

أضف تعليق أعجبني

1421

سيف علي الطائي

الاسرة والمجتمع

منذ 6 سنوات نشر في ٢٠٢٠/٠٢/١٩ م

الهدوء النفسي: يعد الهدوء النفسي والأمن من الخوف ، الشرط الأول لسعادة الإنسان. ففي المجتمع الذي لا يأمن أفراده على آرائهم وتكون حياتهم مقترنة بالاضطراب والقلق ، لا مجال للسعادة الحقيقية والكمال الواقعي إليه ، فالعدالة الإجتماعية هي القوة الوحيدة التي تستطيع أن تبعث الإطمئنان والهدوء إلى النفوس وتهب الأشخاص الأمن والسكينة. محمد تقي فلسفي ـ تربية الطفل.
قراءة كامل الموضوع read more

أضف تعليق أعجبني

461

حسن عبد الهادي اللامي

الاسرة والمجتمع

منذ 6 سنوات نشر في ٢٠٢٠/٠٢/١٨ م

ينبغي ان يشعر ابناؤك بدعمك لهم ليكتسبوا الجرأة والشجاعة، فلو قاموا بعمل لائق وحسن فليسمعوا منك التمجيد والدعم والمدح، وعندما تصدر الاخطاء منهم واجهيهم بالمداراة واللطف والتسامح، فالتصرف بهذه الطريقة سيولد الارضية المناسبة لنمو حس المسؤولية والشخصية عند الطفل..

أضف تعليق أعجبني

570

سيف علي الطائي

الاسرة والمجتمع

منذ 6 سنوات نشر في ٢٠٢٠/٠٢/١٨ م

قال عيسى بن مريم عليه السلام : (إن صاحب الشر يُعدي وقرين السوء يُردي فانظر من تقارن) الكافي ج2 ص640

أضف تعليق أعجبني

1220

سيف علي الطائي

الاسرة والمجتمع

منذ 6 سنوات نشر في ٢٠٢٠/٠٢/١٧ م

إنّ الساعي من أجل الخير ، والعاقد العزم على فعله يُوفق في هذا المجال ، ويُمنح رؤية وبصيرة ، وتتوسّع آفاق رؤاه ، ويهتدي إلى معرفة الحق والحقيقة ، ويدرك واقع الحقائق في الحياة ، ويظفر بالأجر والثواب وحسن العاقبة. السيد صالح عبد الرزاق ـ تربية الطفل.

أضف تعليق أعجبني

904

اخر التعليقات