أضاءات

منذ 6 سنوات نشر في ٢٠١٩/٠٨/٠٩ م

ان الام المنجبة والطائشة والشريرة والتي لا تعتني بتربية اولادها لا يليق بها تسمية الامومة والاحترام، مثلها مثل الرجل، فالرجل الشرير والذي لا يهتم بأولاده لا يليق به تسمية الأبوة./ د. علي القائمي

أضف تعليق أعجبني

555

حسن عبد الهادي اللامي

الاسرة والمجتمع

منذ 6 سنوات نشر في ٢٠١٩/٠٨/٠٨ م

ما هي الاسباب التي تؤدي الى تبعيض الابوين بين اطفالهما، وهل هو امر غير صحيح؟

من الاسباب التي تؤدي الى التبعيض هي :

1ـ عمر الاطفال : عادة ما يحتاج الطفل الاصغر الى اهتمام اكبر.

2ـ جنس الطفل : غالبا ما يعتنى بالبنت اكثر من الولد.

3ـ الطفل الاول : يحتل الطفل الاول الصدارة في اهتمام الوالدين.

4ـ سلوك الأطفال : يميل الوالدان الى الطفل الهادئ اكثر من غيره./ حسين دهنوي
قراءة كامل الموضوع read more

أضف تعليق أعجبني

584

حسن عبد الهادي اللامي

الاسرة والمجتمع

منذ 6 سنوات نشر في ٢٠١٩/٠٨/٠٦ م

تربية الابناء ليس امرا معقدا ، و لكنها ليست عملية فوضوية متروكة لمزاجيات الناس دونما قواعد ، فالعملية التربوية الاسرية لها ثوابت ومتغيرات ومناهج مرسومة ومدعومة ببيانات وحقائق وتطبيقات تسهِّل الطريق امام الاباء والامهات ليتعرفوا على عالم الابناءو طرق بنائهم ومعالجة الانحرافات وتصحيح المسارات
قراءة كامل الموضوع read more

أضف تعليق أعجبني

305

حسن عبد الهادي اللامي

الاسرة والمجتمع

منذ 6 سنوات نشر في ٢٠١٩/٠٨/٠٥ م

لا تنتظروا من الطفل اكثر من قابلياته ولتكن توقعاتكم منه معقولة ومنطقية فلا تجبروه وتشجعوه على الاشتراك في سباق لا يقدر عليه لتحقيق رغبات في انفسكم فلقد اثبتت التجارب ان ذلك يجعل الطفل يشعر بالضعف والهزيمة ويمكن ان يؤثر حتى في قدرته على النطق وسيؤدي الى لكنته في الكلام. -د. علي القائمي
قراءة كامل الموضوع read more

أضف تعليق أعجبني

1319

حسن عبد الهادي اللامي

الاسرة والمجتمع

منذ 6 سنوات نشر في ٢٠١٩/٠٨/٠٤ م

من أهم المتطلبات النفسية للتنشئة الاجتماعية ضرورة الشعور بالحرية، ويقصد بحرية الطفل تهيئته للاعتماد على نفسه وإتاحة الفرص أمامه للاختيار داخل إطار من الانضباط ، لأن الطفل يحتاج بجانب الحرية الى الضبط ، ولكن ليس المقصود بالضبط التعسف في تكبيل حرية الطفل في الحركة وفي الفعل ومن قبول أو رفض الكثير من الأمور، ومن ثم يكون الضبط هنا موجهاً./د. عبد القادر شريف
قراءة كامل الموضوع read more

أضف تعليق أعجبني

952

سيف علي الطائي

الاسرة والمجتمع

منذ 6 سنوات نشر في ٢٠١٩/٠٨/٠٣ م

يجب على المربي أن يوقظ الإحساس بالمسؤولية أمام الله في الطفل منذ الطفولة ويحثه على الشعور بواجبه ، وإشعاره بالأسلوب البسيط إن الله يراقبك في كل حال ويطلع على أفعالك الصالحة والطالحة ، ولا يخفى شيء على الله... إنه يجازيك على حسناتك ويعاقبك على سيئاتك.

أضف تعليق أعجبني

375

حسن عبد الهادي اللامي

الاسرة والمجتمع

منذ 6 سنوات نشر في ٢٠١٩/٠٨/٠٣ م

نكتشف مشاعر الطفل واحاسيسه من خلال لعبه ، والتي سيظهرها لا شعوريا عندما ينشغل به : حبه ، كراهيته ، رغباته ... ومنها سنتعرف على شخصيته ونفسيته وستبرز ملكاته الروحية مثل ضبط النفس ، والعداوات والقدرات الكامنة فيه ، مما سيسهل عند ذلك علينا عملية بنائه واعادة صياغته./ علي القائمي

أضف تعليق أعجبني

266

سيف علي الطائي

الاسرة والمجتمع

منذ 6 سنوات نشر في ٢٠١٩/٠٨/٠٢ م

إن الأسرة التي ينتشر فيها الوفاء والتضحية ، الصدق والشهامة في الأقوال والأفعال ، والأمانة والشجاعة في العمل ، الإيثار والتواضع ... ترسم نموذجاً صالحاً للأطفال.

أضف تعليق أعجبني

1148

حسن عبد الهادي اللامي

الاسرة والمجتمع

منذ 6 سنوات نشر في ٢٠١٩/٠٨/٠٢ م

يحتاج الانسان في جميع مراحل حياته إلى الحب والمقبولية ، فالأطفال الذين يتمتعون بالحب والحنان من قِبل أبويهم ، تتوفر لديهم القوة والقدرة لمقاومة الصعوبات والمصائب في المستقبل. / سيد احمد زرهاني

أضف تعليق أعجبني

479

زهراء فوزي

2019/08/02م منذ 6 سنوات

احسنت

أعجبني

سيف علي الطائي

الاسرة والمجتمع

منذ 6 سنوات نشر في ٢٠١٩/٠٨/٠١ م

قال النبي صلى الله عليه وآله : (رحم الله عبداً أعان ولده على برّه ، بالإحسان إليه ، والتألّف له ، وتعليمه ، وتأديبه) مستدرك الوسائك للمحدث النوري ج2 ص626

أضف تعليق أعجبني

902

حسن عبد الهادي اللامي

الاسرة والمجتمع

منذ 6 سنوات نشر في ٢٠١٩/٠٨/٠١ م

إذا بنُيت علاقات الاسرة على الاحترام والكرامة ، فلا يتسرب إليها الخلل والضعف وسيكون بناءها بناءً متيناً وقوياً أمام العواصف ، وهذا المحيط السليم والمتين سيؤثّر تأثيراً ايجابياً على مستقبل الأطفال وعلاقاتهم الاجتماعية ، وتسود علاقاتهم المودة والاحترام والمحبّة وتقدير الكرامة الشخصية . / سيد احمد زرهاني
قراءة كامل الموضوع read more

أضف تعليق أعجبني

1231

حسن عبد الهادي اللامي

الاسرة والمجتمع

منذ 6 سنوات نشر في ٢٠١٩/٠٧/٣٠ م

يعدّ لعب الاب مع الابناء محطة مهمة من الجانب التربوي اذ يعزز من المودة ويجذر الصِّلة ويبرز الكوامن وينمي القابليات للابناء

أضف تعليق أعجبني

710

اخر التعليقات