![]() ![]() |
مروة |
منذ سنتين في ٢٠٢٣/٠٤/٢٧ | |
عن أبي سعيد الْخُدريّ قال: لما أعطَى رسولُ الله صلى الله عليه وسلم ما أعطى من تلك العطايا في قريش وفي قبائل العرب، ولم يكن في الأنصار منها شيء، وَجد هذا الحيُّ من الأنصار في أنفسهم، حتى كَثُرت منهم القَالة، حتى قال قائلهم: لقيَ والله رسول الله قومه! فدخل عليه سعد بن عُبادة فقال: يا رسول الله، إن هذا الحيَّ من الأنصار قد وَجَدوا عليك في أنفسهم لِما صنعت في هذا الفيء الذي أصبتَ؛ فسَمت في قومك، وأعطيتَ عطايا عِظاماً في قبائل العرب، ولم يك في هذا الحيِّ من الأنصَار منهَا شيء! قال: فأين أنت من ذلك يا سعد؟ قال: يا رسولَ الله، ما أنَا إلاَّ من قومي. قال: فاجمعْ لي قومَك في هذه الحظيرة. فخرج سعدٌ فجمع الأنصار في تلك الحظيرة، فجاء رجالٌ من المهاجرين فتركهم فدخلوا، وجاء آخرون فردَّهم. فلما اجتمعوا له أتاه سعد فقال: قد اجتمع لك هذا الحيُّ من الأنصار. فأتاهم رسول الله فحمد الله وأثنى عليه بما هو أهله، ثم قال: يا معشَر الأنصار، ما قالةٌ بلَغتني عنكم، وحدَةٌ وجَدتموها عليّ في أنفسكم؟ ألم آتكمْ ضُلاَّلاً فهداكم الله، وعالةً فأغناكم الله، وأعداءً فألَّف الله بين قلوبكم! قالوا: بلى، والله ورسولُه أمَنُّ وأفضل! ثم قال: ألاَ تجيبونني يا معشر الأنصار؟ قالوا: بماذا نجيبك يا رسول الله؟ لله ولرسوله المنُّ والفضل. قال : أما والله لو شئتم لقلتم، فلصَدقتم ولصُدِّقتم: أتيناكَ مكذَّباً فصدَّقْناك، ومخذولاً فنصرناك، وطريداً فآويناك، وعائلاً فآسيناك. أوَجَدتم يا معشر الأنصار في أنفسكم في لُعاعةٍ( ) من الدنيا تألَّفتُ بها قوماً ليُسلموا ووَكلتَكُم إلى إسلامكم! ألا ترضَون يا معشر الأنصار أن يذهب الناس بالشاة والبعير وترجعوا برسول الله إلى رحالكم؟ فوالذي نفسُ محمدٍ بيده لولا الهجرةُ لكنتُ امرأً من الأن رد
|
ما يسهم في إتاحة المجال لإجراء العمليات | ![]() |
![]() ![]() |
وتصدرت سويسرا مرة أخرى تصنيف الدول الأكثر | ![]() |
![]() ![]() |
وتؤكد النتائج ضرورة مراجعة بروتوكولات علاج | ![]() |
![]() ![]() |
يتضمن التدبير العلاجي إعطاء مضادات | ![]() |
![]() ![]() |
أما الاختبار غير المباشر، فيهدف إلى الكشف | ![]() |
![]() ![]() |