اساسيات الاعلام
الاعلام
اللغة الاعلامية
اخلاقيات الاعلام
اقتصاديات الاعلام
التربية الاعلامية
الادارة والتخطيط الاعلامي
الاعلام المتخصص
الاعلام الدولي
رأي عام
الدعاية والحرب النفسية
التصوير
المعلوماتية
الإخراج
الإخراج الاذاعي والتلفزيوني
الإخراج الصحفي
مناهج البحث الاعلامي
وسائل الاتصال الجماهيري
علم النفس الاعلامي
مصطلحات أعلامية
الإعلان
السمعية والمرئية
التلفزيون
الاذاعة
اعداد وتقديم البرامج
الاستديو
الدراما
صوت والقاء
تحرير اذاعي
تقنيات اذاعية وتلفزيونية
صحافة اذاعية
فن المقابلة
فن المراسلة
سيناريو
اعلام جديد
الخبر الاذاعي
الصحافة
الصحف
المجلات
وكالات الاخبار
التحرير الصحفي
فن الخبر
التقرير الصحفي
التحرير
تاريخ الصحافة
الصحافة الالكترونية
المقال الصحفي
التحقيقات الصحفية
صحافة عربية
العلاقات العامة
العلاقات العامة
استراتيجيات العلاقات العامة وبرامجها
التطبيقات الميدانية للعلاقات العامة
العلاقات العامة التسويقية
العلاقات العامة الدولية
العلاقات العامة النوعية
العلاقات العامة الرقمية
الكتابة للعلاقات العامة
حملات العلاقات العامة
ادارة العلاقات العامة
دور الإعلام السلبي في الانحراف الأخلاقي
المؤلف: فهد بن عبد الرحمن الشميمري
المصدر: التربية الاعلامية
الجزء والصفحة: ص 133
15-1-2022
2596
1- هل الإعلام السلبي في الفضاء العربي هو سبب (وجود) الانحراف الأخلاقي والسلوكي والفكري ؟
الجواب : لا.
لأن الانحراف بأنواعه (كان موجوداً) في كل زمان ومكان منذ فجر التاريخ ، وقبل اختراع أي وسيلة إعلامية.
2- إذن لماذا نوجه الاتهام إلى الإعلام السلبي في مسألة الانحراف الأخلاقي وغيره؟
الجواب:
* لأن الإعلام السلبي هو الذي ( نشر) الانحرافات الأخلاقية على أوسع نطاق بعد أن كانت محدودة.
* لأن الإعلام السلبي هو الذي (أوصل) الانحرافات الأخلاقية إلى كل بيت حتى يشاهدها الكبار والصغار.
* لأن الإعلام السلبي هو الذي ( يربي) المشاهدين على تقبل الانحراف والاعتياد عليه.
* لأن الإعلام السلبي هو الذي ( يزين ) الانحراف ويقدمه في صورة شهية ومغرية.
* لأن الإعلام السلبي هو الذي (يثير) الدوافع والمحفزات لممارسة الانحراف.
3- إن هذا يدعونا إلى التساؤل :
هل ساهم الإعلام السلبي في (زيادة) الانحرافات الأخلاقية أم في تقليلها والحد منها ؟
هل يعمل الإعلام السلبي ضد مصلحة المجتمع ، أم في تحقيق مصلحة المجتمع ؟ هل كان الإعلام السلبي معالجاً حكيماً أميناً ، صالحاً مصلحاً ، مراعياً لمصالح المجتمع، وتربية أبنائه، ومستقبلهم، وقائماً بواجب المسؤولية الاجتماعية ، ومتفهماً لمبدأ الحرية المسؤولية ، أم لم يكن كذلك ؟