1

المرجع الالكتروني للمعلوماتية

تاريخ الفيزياء

علماء الفيزياء

الفيزياء الكلاسيكية

الميكانيك

الديناميكا الحرارية

الكهربائية والمغناطيسية

الكهربائية

المغناطيسية

الكهرومغناطيسية

علم البصريات

تاريخ علم البصريات

الضوء

مواضيع عامة في علم البصريات

الصوت

الفيزياء الحديثة

النظرية النسبية

النظرية النسبية الخاصة

النظرية النسبية العامة

مواضيع عامة في النظرية النسبية

ميكانيكا الكم

الفيزياء الذرية

الفيزياء الجزيئية

الفيزياء النووية

مواضيع عامة في الفيزياء النووية

النشاط الاشعاعي

فيزياء الحالة الصلبة

الموصلات

أشباه الموصلات

العوازل

مواضيع عامة في الفيزياء الصلبة

فيزياء الجوامد

الليزر

أنواع الليزر

بعض تطبيقات الليزر

مواضيع عامة في الليزر

علم الفلك

تاريخ وعلماء علم الفلك

الثقوب السوداء

المجموعة الشمسية

الشمس

كوكب عطارد

كوكب الزهرة

كوكب الأرض

كوكب المريخ

كوكب المشتري

كوكب زحل

كوكب أورانوس

كوكب نبتون

كوكب بلوتو

القمر

كواكب ومواضيع اخرى

مواضيع عامة في علم الفلك

النجوم

البلازما

الألكترونيات

خواص المادة

الطاقة البديلة

الطاقة الشمسية

مواضيع عامة في الطاقة البديلة

المد والجزر

فيزياء الجسيمات

الفيزياء والعلوم الأخرى

الفيزياء الكيميائية

الفيزياء الرياضية

الفيزياء الحيوية

الفيزياء العامة

مواضيع عامة في الفيزياء

تجارب فيزيائية

مصطلحات وتعاريف فيزيائية

وحدات القياس الفيزيائية

طرائف الفيزياء

مواضيع اخرى

علم الفيزياء : الفيزياء الحديثة : فيزياء الجسيمات :

مقارنة حركة وإشعاع الالكترونات بين النظريات التقليدية مع النظرية الحلزونية

المؤلف:  د. ناصر محي الدين ملوحي

المصدر:  بدائل نظرية الكم والنسبية وسرقات اينشتاين العلمية

الجزء والصفحة:  ص56–59

2023-10-21

1059

سنقارن حركة وإشعاع الالكترونات في بناء الذرة للميكانيك التقليدي والكمومي مع النماذج الذرية المقترحة في النظرية الحلزونية الكونية التوحيدية، فالتفسير الكمومي لحركة وإشعاع الالكترونات يشبه التفسير الميكانيكي التقليدي فيزيائياً ومخبرياً، ويكون التلاعب بالألفاظ والكلمات، ونحن بحاجة إلى نموذج جديد للذرة ونواتها مناسباً للتحليل العلمي والمنطقي للظواهر الفيزيائية والكيميائية والإشعاعية لذرات العناصر، واقترحنا النظرية الحلزونية الكونية التوحيدية، بحيث نستفيد من إيجابيات النظريات السابقة، لنقوم بهندسة نظرية علمية لنموذج ذري أكثر تطوراً وتفسيراً وأجمل بنيةً، لينسجم مع المعطيات الفيزيائية أمواج ضوئية المخبرية والنتائج الرصدية الكونية والطموحات البشرية الفضائية، ونتجاوز تناقضاتها وخرافاتها.

الالكترونات، في رأي نظرية الكم تتبع مساراً متموجا ذا قفزات كمومية 44.

الالكترونات السالبة e المتسارعة في حركاتها الحلزونية الهابطة حول النواة الموجبة بفعل التجاذب الكهربائي، تشع طاقة قد تكون ضوءاً أو تصدر جسيمات ذرية أولية بنيوية أصغر من الالكترونات تنطلق في الفضاء، وعند مرور e عبر النواة فإنها تثار لتشكل النترون N المعتدل نتيجة تلاحم مع البروتون p+ وفق المعادلة:

+e + p+N

الالكترونات الموجبة +e (البوزيترونات) المتسارعة في حركاتها الحلزونية المتصاعدة حول النواة الموجبة بفعل التدافع الكهربائي، تشع طاقة قد تكون ضوءاً أو تصدر جسيمات ذرية أولية أصغر من الالكترونات تنطلق في الفضاء، وتتكون الالكترونات الموجبة e+ في نواة الذرة وفق التفاعل المقترح: عدم استقرار النواة بفعل تشكل N في تلاحم e مع +p في حالة التجاذب الكهربائي الأولي ← تفكك نترون معتدل آخر للمحافظة على توازن النواة والذرة وفق المعادلة:

 + e+ + p Nنترينو

ولكن نستنتج من التفاعلين في التجاذب والتدافع الكهربائي بين الالكترونات والنواة وهما:

إشعاع النترينو وهو معتدل وله كتلة من التفاعل  ؛ إن البروتون السالب المفترض في نظريتنا الحلزونية أصغر من البروتون الموجب الشحنة وهذا يؤدي: – النواة الذرية كالنجم تصنع وتقذف الجسيمات الأولية دون الذرية، فهي مصنع ومنبع للجسيمات الحقيقية والافتراضية، ويحدث جذب كهربائي بين البروتون الموجب والسالب فيؤدي إلى استقرار النواة، وشحنتها موجبة لغلبة الشحنات الموجبة للبروتونات على الشحنات السالبة للبروتونات السالبة لأن كتلتها أصغر.

– النواة الذرية تشبه المحطات أو المطارات أو المرافئ الكبيرة، فكل طائرة تهبط تقابلها طائرة تصعد، ولكن المطار كنموذج متحرك لا يتغير، بل يحافظ على خصائصه وعمله وحركته وبنيته وكذلك الذرة ونواتها تحافظ على حركتها وبنيتها، فحركة الالكترونات المتسارعة والهابطة تحدث لجميع الالكترونات الداخلية والخارجية في الذرة، وبالتالي تشترك كل الالكترونات في الخواص الكيميائية والفيزيائية للعناصر.

– ارتباط النوى الذرية كونياً بإشعاع النيترينوهات والتي تطلق عبر الفضاء، وكذلك تستقبل من الكون الجسيمات دون الذرية كالنيترينوهات.

– طبيعة مدارات هذه الالكترونات حلزونية، وهي تدور حول نفسها أيضاً بعزم زاوي (سبيني) متعاكس في الهبوط والصعود، ولكن عند أخذ مقاطع لهذه المدارات الحلزونية فإنها تبدو دائرية أو بيضوية أو ضبابية، وبالتالي نستفيد من المعادلات الذرية المنسجمة منطقياً وعلمياً في النظريات الفيزيائية مثل نظرية الكم.

 

________________________________________

هوامش

44– مع القفزة الكمومية، تأليف فريد آلان وولف، ترجمة أدهم السمان، م.س، ص 78.

EN

تصفح الموقع بالشكل العمودي