1

المرجع الالكتروني للمعلوماتية

اساسيات الاعلام

الاعلام

اللغة الاعلامية

اخلاقيات الاعلام

اقتصاديات الاعلام

التربية الاعلامية

الادارة والتخطيط الاعلامي

الاعلام المتخصص

الاعلام الدولي

رأي عام

الدعاية والحرب النفسية

التصوير

المعلوماتية

الإخراج

الإخراج الاذاعي والتلفزيوني

الإخراج الصحفي

مناهج البحث الاعلامي

وسائل الاتصال الجماهيري

علم النفس الاعلامي

مصطلحات أعلامية

الإعلان

السمعية والمرئية

التلفزيون

الاذاعة

اعداد وتقديم البرامج

الاستديو

الدراما

صوت والقاء

تحرير اذاعي

تقنيات اذاعية وتلفزيونية

صحافة اذاعية

فن المقابلة

فن المراسلة

سيناريو

اعلام جديد

الخبر الاذاعي

الصحافة

الصحف

المجلات

وكالات الاخبار

التحرير الصحفي

فن الخبر

التقرير الصحفي

التحرير

تاريخ الصحافة

الصحافة الالكترونية

المقال الصحفي

التحقيقات الصحفية

صحافة عربية

العلاقات العامة

العلاقات العامة

استراتيجيات العلاقات العامة وبرامجها

التطبيقات الميدانية للعلاقات العامة

العلاقات العامة التسويقية

العلاقات العامة الدولية

العلاقات العامة النوعية

العلاقات العامة الرقمية

الكتابة للعلاقات العامة

حملات العلاقات العامة

ادارة العلاقات العامة

الاعلام : اساسيات الاعلام : الاعلام :

نظريات الإعلام- نظرية الإعلام في الدولة التسلطية

المؤلف:  امل شريف

المصدر:  ما قلَّ ودلَّ في التحرير الصحفي

الجزء والصفحة:  ص 22-23

2024-11-13

281

نظريات الإعلام- نظرية الإعلام في الدولة التسلطية

لقد دأبت النظرية التسلطية للحفاظ على سلطانها المطلق ان تحيط السلطة نفسها بالعقلاء والحكماء والمثقفين والاعلاميين وغيرهم من نخبة الفكر الذين يمكن جذبهم لها ولهم القدرة على ادراك اهداف الدولة في السيطرة والاستقرار وتمنحهم مناصب مرموقة في المجتمع وتغدق عليهم الاموال والمغريات وامتيازات الحياة، ويعملون لديها كمستشارين للقادة الحاكمين، ويحتكرون كل الحقائق الفكرية لأنفسهم

ويسخرون فلسفاتهم وافكارهم لخدمة طبقة مسيطرة على جهاز الدول التي تعطيهم حق مخاطبة الشعب اي يغدون ألسنة الحكام في الاتصال بالجماهير عن طريق وسائل الاعلام المختلفة، التي تسيطر عليها الدولة دون غيرها.

وتعتبر الرقابة من الركائز المهمة في نظرية الاعلام التسلطية ويصبح الاعلام بمختلف وسائله واشكاله في خدمة الحكم التسلطي وبوقا له، وتخضع جميع الاعتبارات لذلك وتلغي كل الحريات في سبيل سيطرة الحكم واستقراره وتعطي هذه الفلسفة الفاشية كل المبررات لإهدار حقوق الانسان.

EN

تصفح الموقع بالشكل العمودي